مُقْتَطَفَات مِن كِتَاب "قُوَّة عَقْلِك الْبَاطِن" لـ الدُّكْتوَرْ جَوزيِف ميْرَفِي
الْمَعْلُوْمَة الاوْلَى:
الْكَنْز بِدَاخِلِك , ابْحَث فِي بَاطِنِك عَن اسْتِجَابَة لرَغْبة قَلْبك
الْمَعْلُوْمَة الْثَّانِيَة:
الْسِّر الْعَظِيْم الَّذِي يَمْتَلِكُه الْرِّجَال الْعُظَمَاء فِي جَمِيْع مَرَاحْلِ العُمر هُو قُدْرَتِهِم عَلَى الاتِّصَال
و اطْلَاق الْعِنَان لَقَوِى الْعَقْل الْبَاطِن , انْت تَسْتَطِيْع ان تَفْعّل هَذَا.
الْمَعْلُوْمَة الثَّالِثَة :
عَقْلِك الْبَاطِن لَدَيْه الْحَل لِكَافَّة مَشَاكِلُك .
الْمَعْلُوْمَة الْرَّابِعَة :
عَقْلِك الْبَاطِن هُو الْمَسْؤُوْل عَن اجَهِزَة جِسْمُك و يَسْتَطِيْع أن يَشفِيك
بَعْد مَشِيْئَة الْلَّه مِن خِلَال فِكْرَة الصِّحَّة الْمِثَالِيَّة
اطْرَح عَلَى عَقْلِك الْبَاطِن هَذِه الْفِكْرَة كُل لَيْلةَ قَبَل الْنَّوْم و كَوْن عَقْلِك الْبَاطِن
خَادِمِك الْامِيْن فَسَوْف يَسْتَجِيْب.
الْمَعْلُوْمَة الْخَامِسَة :
كُل فِكْرَة هِي فِي حَد ذَاتِهَا سَبَب و كُل ظَرْف هُو اثَر او نَتِيْجَة .
الْمَعْلُوْمَة الْسَّادِسَة :
اذَا رَغِبْت فِي تَحْقِيْق هَدَف مَا عَلَيْك الَا ان تَنْقَل الْفِكْرَة الَى عَقْلِك الْبَاطِن بِكُل حُب
وَبِكُل احْسَاس و بِكُل شُعُور وَسَوْف يَسْتَجِيْب طِبْقَا لِذَلِك .
الْمَعْلُوْمَة الْسَّابِعَة :
انك مِثّل رُبَّان يُبْحِر بِسَفِيْنَتِه يَجِب عَلَيْك ان تُعْطِي الِاوَامِر الْصَّحِيْحَة و الْافْكار
و الُتَصوِرَات الصَحِيحَة الَى عَقْلِك الْبَاطِن و هُو يُنَفِّذ.
الْمَعْلُوْمَة الْثَّامِنَة :
لَا تَسْتَخْدِم مُطْلقَاالمُصْطَلِحَات الْسَّلْبِيَّة و اثْبَت لِنَفْسِك دَائِمَا
انَا اسْتَطِيَع عَمَل كُل الْاشْيَاء مِن خِلَال قُوَةعّقْلي الْبَاطِن .
الْمَعْلُوْمَة الْتَّاسِعَة :
إن قَانُوْن الْحَيَاة هُو قَانُوْن الاعْتِقَاد فَعَلِيك أن تُؤَسِّس اعْتِقَادِك
عَلَى ثَوَابِت ايجَابِيّة لِانَّهُا سَتُمَثِّل قُوَّة تُحَرِّك حَيَاتِك مِثَال :
-دَائِمَاهُنَالِك طَرِيْقَة لِتَغْيِير الْامُوْر الَى الْافْضَل .
-لَا فَشَل فِي الْحَيَاة مَا دُمْت انّي اتَعَّلْمْفَسَوف احّقِق الْنَّجَاح .
- ان مَع الْعُسْر يُسْر.
الْمَعْلُوْمَة الْعَاشِرَة :
ان عَقْلِك الْبَاطِنِي مَرْكَز الْابْدَاع و الْعَوَاطِف و الانْفِعَالَات , فَاذَا فَكَّرَت فِي
الْخَيْر فَسَوْف يَتَدِفَق الْخَيّر .
المفضلات