بهذه العبارة أهداني الراحل غازي القصيبى إحدى أعماله التي خرجت بعيد تعيينه وزيرا للماء والكهرباء . وكنتُ واحدا من أصدقائه ومحبي شعره العروبي الوطني ، وأمثالي لا

المزيد...