استطاع الملك عبدالله حفظه الله أن يحصد من المحبة ما لم يُسبق إليه.
ولم أر إجماعا على حبٍ دون خوفٍ أو رجاء في عصرنا الحاضر كما رأيت ما يحظى به خادم الحرمين.
ولم يجمع الحب من كونه ملكا فقط، بل من كونه أبا لشعبه حاول بكل ما يملك أن يوفر لهم الحياة الكريمة ويضع عنهم الأغلال التي

المزيد...