-
ما شاء الله تبارك الله ( يا ربي لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك )
-
معهد توب ماكس تكنولوجي | أعلى قمة للتكنولوجيا الحديثة في الشرق الأوسط - صرح علمي متميز
-
طريقة تسجيل عضوية في معهد توب ماكس تكنولوجي بشكل سريع
مع ملاحظة أن التسجيل مجاني ومفتوح طيلة أيام الأسبوع
عند تسجيل العضوية تأكد من البريد الالكتروني أن يكون صحيحا لتفعيل عضويتك وأيضا أن تكتبه بحروف صغيره small و ليست كبيرة
تستطيع أيضا استخدام الروابط التالي : استرجاع كلمة المرور | طلب كود تفعيل العضوية | تفعيل العضوية
-
اشترك ألان في خدمة رسائل المعهد اليومية لتعرف كل جديد اضغط هنا للاشتراك
-
تحميل على أكثر من سيرفر حلقات برنامج سحر القرآن للدكتور طارق السويدان
برنامج سحر القرآن
مسموح نقل الموضوع بدون أي شروط
حلقات صوتية بجودة عالية
MP3
للدكتور طارق السويدان
إنتاج قناة الرسالة الفضائية
(إن من البيان لسحرا)
سحر القرآن ليس هو بالسحر العادي وإنما هو سحر البيان الذي بهر العرب وجعل قلوبهم تطير عندما سمعوا القرآن.
خصّ الله تعالى نبيّه محمداً صلى الله عليه وسلم بكتاب بأفصح لسان وجعل فيه غرر البلاغة ودرر البيان فتحدى به قوماً ملكوا ناحية الفصاحة وفنون الكلام وتحداهم بأن يأتوا بسورة بل بآية من مثله فخابوا وخسروا وبهرتهم سلاسة ألفاظ القرآن وإحاكم أساليب القرآن، الإيجاز والحجة والبرهان حتى قال الوليد بن المغيرة: والله إن له لحلاوة وإن أصله لغدق وإنه فرعه لجنان (ثمار لا تتوقف).
وحقّ للوليد أن يقول ذلك فهو أمام حبل الله المتين والنور المبين والذكر الحكيم والصراط المستقيم الذي لا تزيغ به الأهواء ولا تلتبس به الألسنة ولا تتشعب معه الآراء ولا يشبع منه العلماء ولا يملّه الأتقياء ولا تنقضي عجائبه على كثرة ترداده وقراءته ولا تزيده تلاوته المتكررة إلا حلاوة. وتزداد محبتنا للقرآن الكريم كلما قرأناه أكثر. سبحان الله!
وكل كتاب يُقرأ يُملّ بعد مرتين أو ثلاث لكن القرآن لا يزال غضّاً طرياً وعداه من الكلام مهما وصل من الحسن والبلاغة مبلغاً يملّ مع الترديد ويُعادى إذا عيد كما يقولون لأن إعادة الحديث أثقل على القلب من الحديد كما قال السيوطي رحمه الله.
الكلمات الدلالية لهذا الموضوع
ضوابط المشاركة
- لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
- لا تستطيع الرد على المواضيع
- لا تستطيع إرفاق ملفات
- لا تستطيع تعديل مشاركاتك
-
قوانين المنتدى
المفضلات