كيف تكون طالب ناجح

[سائر في ربى الزمن]

ما معنى النجاح ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
النجاح يختلف من شخص لاخر ولكن المهم أن تعلم أن النجاح المتكامل متواجد في الحياة المتزنة وهي حياتك الشخصية وحياتك العملية وحياتك الصحية وحياتك المادية وخاصة حياتك الروحانية وبذلك تحافظ على السعادة التي تؤدي إلى النجاح وتسطيع قياس ذلك بسؤال نفسك أين أنا الآن في هذه الأركان الخمسة فلو وجدت أنك تعطي أكثر لحياتك العملية فابدأ في الحال في عملية الانضباط لكي تجعل حياتك متزنة وفي ذلك يكمن سر السعادة

ماهى الخطوات العملية لكى تكون متفوقا؟}؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
1- المهارة كن ملما بكل ما يتعلق بمهنتك
2- الالتزام
3- التحسين المستمر

طريقتك للمذاكرة...............
1. التحضير المسبق للدرس ووضع إشارات على بعض النقاط التي تعتقد انه يصعب عليك فهمها .
2. متابعة شرح المعلم بشكل جيد ووضع الخطوط تحت النقاط المهمة وكتابة بعض التعليقات التي تعينك على تذكر الشرح بشكل جيد .
3. تحديد الجوانب التي أكد عليها المعلم أثناء الشرح فغالباً ما يأتي منها أسئلة الاختبار .
4. الاستفادة من الواجبات في ترسيخ المادة العلمية وطلب مساعدة ( من الزميل أو المعلم ) في شرح الصعوبات التي تواجهك .
5. أداء الواجبات في نفس اليوم يثبت ما شرحه المعلم من المعلومات داخل الفصل بينما يتسبب أرجاؤها إلى حين موعد تقديمها في صعوبة تذكر المعلومة وبالتالي التوصل إلى الحلول الصحيحة .
6. قراءة الدرس قراءة عامة وسريعة ثم تحديد مكان الصعوبة فيه لإعطائه المزيد من التركيز والوقت وعدم تبديد الوقت في مراجعة ما يسهل استيعابه .
7. القراءة التفصيلية المتأنية وعدم الانتقال إلى الفقرة التالية إلا بعد التأكد من استيعاب سابقتها تماما .
8. حل اكبر قدر ممكن من التمارين لفهم المادة تثبيت المعلومة ( خاصة في المواد العلمية ومادة القواعد ).
9. توزيع الحفظ على جلستين بينهما فاصل زمني مناسب حيث يتم في الأولى الحفظ الابتدائي ثم تأتي بعد ذلك جلسة تجويد الحفظ والتأكد منه .
10. حفظ التعريفات والمصطلحات _ إيجاد العلاقات بين المعلومات _ تلخيص ما سبق قراءته .
11. الاختبار الذاتي _ أداء الواجبات _ القراءة السريعة للمنهج _ كلها أمور تساعد على تحديد مستوى فهم الطالب للمادة .

القواعد العامة للمذاكرة السليمة
(1)التحرر من الخوف (2) الصحة الجيدة

أولاً: التحرر من الخوف
وجوه شاحبة، أجسام ناحلة، قلق وهمٌّ قد ارتسم على تلك الوجوه البريئة والوجوه المشرقة، هذا هو حال الطلاب والطالبات في مدارسنا، وما ذلك إلا لشبح اسمه «الاختبارات!!».
وما أكثر ما نادينا وشرحنا وتحدثنا بأن الامتحانات ما هي إلا تحصيل لما سبق دراسته وما هو إلا مقياس لما استوعبه الطالب أو الطالبة طوال فصل دراسي كامل، لن يأتي الطالب بمعلومات خارجية ولن يكون الاختبار تعجيزياً، فلماذا هذا القلق البادي على الوجوه ولماذا كل هذه الضغوط النفسية؟.
أن بعض الطلبة الذين تتكاثر عليهم الدروس ، يحاولون أن يدرسوا دراسة تستغرق ساعات طوالا ، وليس من شك في أن التعب يعتريهم في أواخر هذه الساعات فهم عاجزون عن تعلم واستظهار المادة التي بين أيديهم ويؤثر ذلك الاجتهاد تأثيرا غير صالحا على ذلك الجزاء أو المادة التي استظهروها أو تعلموها ساعة كانوا في حال الراحة ، فلا يستفيدوا إلا قليلا وبهذه الطريقة يكونوا قد أجهدوا عقولهم ، وهذه النتائج
السيئة توقع في النفس الكآبة واليأس فيبتدأ شعور الخوف من الامتحان وينصب التفكير ( تفكير الطالب ) في أنه لم يذاكر ولم يدرس كما يجب وأن دراسته غير كافية إذا لا بد عليهم أن يثقوا بقدراتهم ويتجنبوا إجهاد عقولهم بالساعات الطويلة دون فائدة.

ثانيا : الصحة الجيدة
الصحة الجيدة والسليمة عامل آخر رئيسي في الذاكرة السليمة ، يجب أن يحافظ الطالب على صحته بشكل سليم بالغذاء السليم والرياضة اليومية الخفيفة كي ينشط من ذاكرته ويحافظ على سلامتها ، فكثير من الطلبة يعاني وبشكل مزعج أنه يبذل مجهودا كبيرا في الدراسة ولكن من غير فائدة ، لذا يجب أن يكون الطالب في حالة من الاسترخاء الذهني ولا يأخذه شعور بالتعب وعدم الفهم ويجب أن نولي انتباها دقيقا لهذه العوامل والقواعد العامة

[ngm]

شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية