لو تريث ناصر الجوهر في الرد على منتقديه، ووجه جهده بتركيز إلى المنتخب لأراح نفسه، فالخسارة مشكلة حلها الفوز لا التبرير! وقد شاهدنا كيف انقلبت الآراء تجاهه وانفرجت أزمته بعد ستة اليمن.. في الوقت ذاته يفترض أن يكون واثقا في نفسه، فيترك الملعب يتحدث نيابة عنه إن استلزم الأمر، وإلا فإن النقد طالما أنه ...

المزيد من الاخبار الرياضية...