لم يترك صيف الرياض لدينا قدرة إلا على الثرثرة، وربما الهذيان فكل الأشياء قاسية ومحبطة، ومكرسة لتقبل الهزائم، والتعايش مع الإحباطات، والأحزان ، وبهذا المعنى لا أرى

المزيد...