-
ما شاء الله تبارك الله ( يا ربي لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك )
-
معهد توب ماكس تكنولوجي | أعلى قمة للتكنولوجيا الحديثة في الشرق الأوسط - صرح علمي متميز
-
طريقة تسجيل عضوية في معهد توب ماكس تكنولوجي بشكل سريع
مع ملاحظة أن التسجيل مجاني ومفتوح طيلة أيام الأسبوع
عند تسجيل العضوية تأكد من البريد الالكتروني أن يكون صحيحا لتفعيل عضويتك وأيضا أن تكتبه بحروف صغيره small و ليست كبيرة
تستطيع أيضا استخدام الروابط التالي : استرجاع كلمة المرور | طلب كود تفعيل العضوية | تفعيل العضوية
-
اشترك ألان في خدمة رسائل المعهد اليومية لتعرف كل جديد اضغط هنا للاشتراك
- استقبال العيد»
المواضيع المتشابهه
-
بواسطة نبيل الكهالي في المنتدى ديكور المنازل والفيلات
مشاركات: 0
آخر مشاركة: 08-24-2013, 12:27 AM
-
بواسطة شهود في المنتدى ديكور المنازل والفيلات
مشاركات: 0
آخر مشاركة: 10-11-2012, 02:35 PM
-
بواسطة كاتب الأخبار في المنتدى المركز الاخباري
مشاركات: 0
آخر مشاركة: 09-11-2010, 03:10 AM
-
بواسطة شهود في المنتدى ديكور المنازل والفيلات
مشاركات: 0
آخر مشاركة: 04-20-2010, 09:29 AM
-
بواسطة كاتب الأخبار في المنتدى المركز الاخباري
مشاركات: 0
آخر مشاركة: 09-15-2009, 04:00 AM
-
استقبال العيد
عيد الفطر يقدم «الكليجا الهولندية» و«الفرنسية» على موائد السعوديينبعد أن استقبلته ربات البيوت بـ «مريلة المطبخ»جدة: إيمان الخطاف لا تكتمل حلاوة العيد إلا بحلاوة الأطباق المقدمة على مأدبته الصباحية، ورغم حلول أهم المواسم لباعة محلات الحلويات الذين يتفننون بعرض أصنافهم المبتكرة، إلا أن مجموعة كبيرة من ربات البيوت تفضل الاستمتاع بمذاق العيد بصورة شديدة الخصوصية، تزينها علب الدقيق والسكر والصواني المتناثرة في أرجاء المطبخ والذي لم يبرح أن يرتاح من أثر العمليات الرمضانية التي شهدها طيلة الشهر المنصرم.أم فهد ربة منزل اختارت أن تستقبل العيد بمريلة المطبخ، لتسهر على تجهيز مأدبة خاصة لأفراد أسرتها مطعمة بنكهة بيتية صرفة، بدلاً من التوجه لاحد المحلات والتبضع من أصناف الحلويات المعروضة، تتحدث عن دوافعها قائلة «لا أشعر بطعم العيد إلا إذا ساهمت في صنع حلوياته وأنا أسمع رنة قوالب الطبخ تعم أرجاء المنزل بمساعدة بناتي الصغيرات، اللاتي يشاركنني نفس المتعة والحبور بصناعة حلويات العيد المنزلية».ويبرز حضور «المعمول البيتي» صبح العيد في غالبية البيوت السعودية، قياساً على سهولة وسرعة صنعه، إضافة لكونه يعد من أشهر الأصناف التي استوردها السعوديون وأسبغوا عليه صبغة محلية، فرغم المنافسة الكبيرة بين كل من المعمول الشامي والمعمول المصري إلا أن المعمول السعودي تميز بخفته وخلوه من الدهون، معتمداً على حشوة التمر أو حشوة الجوز بالسكر.ولا يشعر الكثيرون بطعم العيد دون اقتسام القطع المتراصة في صواني «الغريبة» المعجونة بالدقيق والسكر المطحون والمزينة بشرائح الفستق، خاصة وأن صوراً جديدة دخلت في تحديد شكلها مع اعتماد ربات البيوت على القوالب المبتكرة في صنع كل من «الغريبة» و«البسكويت المنزلي»، حيث تأخذ صوراً لقلوب وقطط وأزهار وغيرها من الأشكال التي تسعد الأطفال وتجذبهم للتلذذ بقطع الحلوى.فيما تشهد الحلويات الشعبية حضوراً قوياً في أصبوحات العيد لدى غالبية البيوت السعودية، خاصة وأن الكثيرين تجتاحهم حالة من النستولوجيا والحنين للماضي وأعياده، ليزاحم «الكليجا» المعجون بالدقيق والسمن صواني الشوكلاتة السويسرية الفاخرة، مع إضافة الكثير من التطويرات عليه، حيث لم تعد حشوة الكليجا مقتصرة على السكر والهيل لنجد أصنافاً من الكليجا المحشية باللوز والشوكلاتة، سميت بأسماء طريفة كالكليجا الهولندية والكليجا الفرنسية. وقد ساهم حلول عيد الفطر في أجواء حارة نسبياً في غياب بعض الأطباق الشعبية المصنفة على أنها حلويات شتوية، والتي كانت لأعوام تزين نهارات العيد، كالعصيدة والقشد والحنيني، والتي يتكون كل منها من الدقيق الأسمر والتمر، ليبقى المجال مفتوحاً أما الحلوى الشعبية الأولى «التمر» والذي يقدم هو الآخر بأشكال مبتكرة مابين حشوة اللوز والشوكلاتة المُساحة على أطرافه.
-
مشكووووووووووووور وتقبل مروري
الكلمات الدلالية لهذا الموضوع
ضوابط المشاركة
- لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
- لا تستطيع الرد على المواضيع
- لا تستطيع إرفاق ملفات
- لا تستطيع تعديل مشاركاتك
-
قوانين المنتدى
المفضلات