اضطربت المعايير، وانفتحت الشوارع على الشوارع، مثل خطوط متداخلة مع بعضها بلا تنسيق ولا منطق جمالي ولا عقلي يضع فهما واعيا لهذا التداخل، الكل يريد أن يصطدم مع الكل، ليسجل حادثا ضد مجهول، اصرار مزعج على ارتكاب الأخطاء مع قوة محاججة رخصية لإنكارها، فالحق ما تقوله الحجة، وليس

المزيد...