وما أكثرها في زماننا هذا إذ ما تكاد أرواحنا تتأقلم وتهجع بعد فاجعة إلاّ وتقع فاجعة أخرى تهزّ وجداناتنا. ليس بالضرورة أن تكون الفاجعة شخصية أو على مستوى الفرد ودائرته الضيقة فقد تكون الفاجعة في الأمة أو في الإنسانية أو في القيم والأخلاق أو الدين. تقع الفواجع في الماضي ولا

المزيد...