قرأتُ ما كتبه الأستاذ راشد فهد الراشد عن الشيخ الدكتور الداعية محمد العريفي. هذا الرجل مهما قال عنه خصومه يبقى ظاهرة. لا ينكر حاسدوه أنه بلغ ذرى النجوم شهرة، يتربع على أعلى نجمة في السماء وأكثرها سطوعا، ومع تعرضه للنقد والسخرية والتحطيم إلا انه بقي صامدا كما كان يردد ياسر

المزيد...