يمضي وينتهي كل شيء مُعاش.. إلى غير رجعة.. إلا الذكريات.. يبدأ الإحساس بجمالها.. وحلاوتها يزداد بعد أن تُوغِلَ في مضيها أكثر فأكثر.. كأن لم تكن مكاناَ وزمانا.. ويزداد استحضار واسترجاع تلك الذكريات بقوةٍ وحضور فاعل عذب (لرجعِ صداها الحاكي) فالذكريات هي الذكريات عندما يتطاول العهد

المزيد...