أتاني حانقاً منفعلًا وبيده جهازه المحمول يعرض مقطعا مصورا عن قضية اجتماعيّة شائكة وكان نصف المحتوى كذبا والنصف الآخر يحوي الكثير من المبالغة والتهويل. قلت يا ولدي لا تصدق كل ما ترى فهناك صراعات ومصالح وكثيرون لا يعيشون إلا بالمشكلات ومنها يقتاتون ويشتهرون.
لم يقتنع كثيرا

المزيد...