إلى طارق أبو عبيد*
1
رفيق الشعر، ها نحن نلبس قَلنسوة القافية، ونجلس على زرابي الشعر من جديدْ. ويلعب النسيم المنساب من أعلى التلِ، بقَنْزعة ملكيةٍ على جبينك وجبيني، ونشرب من ثغر الغدير المورَّدِ متكئين على نمارق محشوةٍ بالغيمْ فهل أوجعك الدمقس مرةً، أم جرَّحك الإستبرق؟

المزيد...