عندما تنطق لميعة عباس عمارة، كل شيء يرقص جذلاً لها، تتلاعب الحركات حتى تسمرنا ونحن نغوص في سحر نظراتها، وحركات يديها كأنها تعزف لحناً نبع من قاع نهر الغراف ( نهر في العمارة يتعمد به الصابئة ) فترقص لها جنيات البنات اللواتي خضنه يطلبن بركة وجلباً للحبيب ..
من دار المعلمين

المزيد...