متعة كبرى أن نقرأ تاريخ المنطقة والمكان عبر عيون أجنبية خارجية، فتلك القراءات من شأنها أن تحرك مألوفنا، وتلتف على وعينا، وتلتقط صورا للواقع تخالف منظور النافذة التي اعتدنا أن نطل منها.
وليس هذا فقط بل تجعلنا نتعرف على التفاوت الكبير في وجهات النظر والتفاسير تبعا لاختلاف

المزيد...