حدث ما كان متوقعا وأكثر. فأصحاب الأعمال الروس الذين قدموا إلينا، بعد أن تأجلت زيارتهم 3 مرات سابقة، لم يتمكنوا في العاصمة من مقابلة نظرائهم بعد أن اعتذرت الغرفة التجارية الصناعية بالرياض عن تنظيم الاجتماع بمقرها. فتعالوا معاً بدم بارد نحلل دلالات ما حصل؟
ولكن حتى نستوضح

المزيد...