أستأذن قارئي العزيز أن أخرج – هذه المرة فقط – عن طريقة تعودت أن أقترب عبرها اليه حتى أحببتها، وحاول هو أن يصبر على مشاغباتي فيها حتى ألفها وأصبح مشاركا معي في لعبة أنا وهو معا صانعوها، فالموضوع يستدعي أن أقصده بشكل مباشر وصريح رغم كل ما فيه من صعوبة.

المزيد...