-
ما شاء الله تبارك الله ( يا ربي لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك )
-
معهد توب ماكس تكنولوجي | أعلى قمة للتكنولوجيا الحديثة في الشرق الأوسط - صرح علمي متميز
-
طريقة تسجيل عضوية في معهد توب ماكس تكنولوجي بشكل سريع
مع ملاحظة أن التسجيل مجاني ومفتوح طيلة أيام الأسبوع
عند تسجيل العضوية تأكد من البريد الالكتروني أن يكون صحيحا لتفعيل عضويتك وأيضا أن تكتبه بحروف صغيره small و ليست كبيرة
تستطيع أيضا استخدام الروابط التالي : استرجاع كلمة المرور | طلب كود تفعيل العضوية | تفعيل العضوية
-
اشترك ألان في خدمة رسائل المعهد اليومية لتعرف كل جديد اضغط هنا للاشتراك
المواضيع المتشابهه
-
بواسطة كاتب الأخبار في المنتدى مقالات وأخبار الحوادث
مشاركات: 0
آخر مشاركة: 05-11-2011, 03:10 AM
-
بواسطة ناظر العنابي في المنتدى المواضيع العامة
مشاركات: 0
آخر مشاركة: 12-11-2010, 12:42 PM
-
بواسطة كاتب الأخبار في المنتدى المركز الاخباري
مشاركات: 0
آخر مشاركة: 03-17-2010, 02:50 AM
-
بواسطة كاتب الأخبار في المنتدى المركز الاخباري
مشاركات: 0
آخر مشاركة: 08-29-2009, 04:00 AM
-
بواسطة مصمم راقي في المنتدى الأخلاق والرقائق (الاتكيت)
مشاركات: 0
آخر مشاركة: 03-11-2009, 12:07 PM
-
عضو مجلس الادارة
- معدل تقييم المستوى
- 21
عَظَّم الإسلام شأن اللِّسان خطر اللسان
خطر اللسان
عَظَّم الإسلام شأن اللِّسان وأنَّهُ يُورد الإنسان مَوَارد الهلاك..
احفظ لسانك أيُّها الإنســ
ــــانُ لا يلدغنَّك إنه ثعبان
كُفَّ عليك لسانكوإنا لمُآخَذُون بما نتكلَّمُ به؟ قال النَّبي -عليه الصلاة والسلام-: ((ثكلتك أُمُّك يا معاذ!، وهل يُكَبُّ النَّاس على وُجُوهِهِم -أو قال على مناخِرِهم- إلاّ حَصَائد ألْسنتهم))؛ فاللِّسان شأنُهُ عظيم إنْ تَكَلَّمَ بخير انتفع صاحبُهُ ونَفَعَ غيرهُ، وإنْ تكلَّم بِشَر تَضَرَّر صاحبُهُ، وإنْ سَكَتْ وكان لهُ في السُّكُوت مندوحة الحمدُ لله السُّكُوتُ هو الأصل، فإذا كان الإنسان لا يستطيع أنْ يقُول كلمة الحَق، فأقلُّ الأحْوَال أنْ يَسْكت عن قول البَاطل، فاللِّسان شأنُهُ عظيم، وآفَاتُهُ كثيرة، ومنهُ تَجْتَمع السَّيِّئات الكثيرة؛ لِأَنَّ حَرَكَتَهُ أَخَفّ من حركة غيرِهِ؛ فالإِنْسَان قد يَعْصِي بِلِسَانِهِ؛ لِخِفَّة حركتهِ حيثُ لا يَحْتَاج إلى عناء ولا تعب يَفْتَح هذا الفم ويتكلَّم قال فُلان وقال علاَّن وفُلان فيه وعلان فيه، وأَعْراض المُسْلِمين حُفْرَة من حُفَر النَّار، يقول ابن دقيق العيد: "أعْرَاض المُسْلِمين حُفْرَة من حُفَر النَّار وَقَف على شَفِيرِهَا العُلَماء والحُكَّام"؛ فالعُلَماء مُضْطَرُّونَ للكلام في النَّاس جَرْحاً وتَعْدِيلاً وقَبُول للشَّهادات لا شكَّ أنَّها مَزِلِّة قَدَم، وهُم مع ذلك مُضْطَرُّون... فكيف بِشخصٍ لا تَدْعُ الضَّرُورة إلى أنْ يتكلَّم في فُلان أو عَلاّن، بِحيث يعمل الأعمال الصَّالحة أمثال الجِبَال؛ ثُمّ يَأْتِي مُفْلِساً يوم القيامة شَتَمَ هذا قَذَفْ هذا أَخَذَ مَالَ هذا تَكَلَّم في عِرْض هذا، هذا فُلان يأكل من حَسَناتِهِ وفُلان من حَسَناتِهِ، والله المُستعان.
حديث المُفْلِس لا يَخْفى عليكم فَلْنَنْتَبِه لِهَذا أشدّ الانتباه، ولِنَسْتَعْمِل هذِهِ النِّعْمة، نِعْمَة النُّطْق فِيمَا يُرْضِي الله -جلَّ وعَلا-، وهذا هو شُكْرها، ولو نَظَرْنَا إلى فِئَامٍ من النَّاس سُلِبُوا هذه النِّعْمَة لا يَتَكَلَّمُون، وفِي الغَالِب أنْ الذِّي لا يَتَكَلَّم أَصَم؛ فَإِذا سُلِبَ نِعْمَة السَّمع والكلام، في السَّابق وُجُودِهِ قريب من عَدَمِهِ، ورَأَيْنا الصُّم البُكْم رَأَيْنَاهُم في مَوَاضِع الخَير لا وُجُودَ لهُم يعني إلاّ نَادِراً؛ لكن الآنْ وقَد تَيَسَّرت الأُمُور يُشَاركون مُشاركةً تامَّة الْتَقَيْنَا بهم في مُناسبات مِراراً لا يَنْقُصُهُم شيء يَفْهَمُون ويُعَبِّرُون بِطُرِقِهِم المُناسبة بالإِشَارات لا يَنْقُصُهُم شيء في كثيرٍ من تَصَرُّفَاتِهِم أسْرع من الذِّين يَتَكَلَّمُون؛ فإذا كان هذا الشَّخص لا يتكلَّم ولا يسمع، ومن العجائب أنَّهُ يُوجد شخص لا يتكلّم ولا يسمع وهو أعمى في الوقت نفسهِ... هذا كيف يصل إليه العلم والخير وقد حضر في مجلس كنت أنا موجُود فيه، فتكلَّم بكلمة أثَّرت في جميع الحاضرين لمُدَّة ساعة أمر عَجَب وهذا شخص يعني تكليفُهُ ما هو مثل تكليف الذِّي يَسَّر اللهُ لهُ النُّطْق... فلِمَاذا لا نَشْكُر هذِهِ النِّعْمَة ونَصْرفها فيما يَنْفَعنا في الدُّنْيا والآخِرَة، وبدلاً من القِيل والقال، قال الله وقال رَسُولُهُ، علَّم النَّاس الخَيْر تَعَلَّم أوَّلاً؛ ثُمّ عَلِّم غيرك وأسْدِ النَّصيحة لِغَيْرِك، واللهُ المُسْتَعان.
أشياء صغيرة جداً ، ولكنها جميلة جداً ♥
- كـ اتصال صديق لا يريد شيئاً ، فقط ليخبرك أنه اشتاق إليك كثيراً !
- كـ احتضان وسط المطر ()
- كـ وعود أصدقاء الطفولة ، أنهم لن ينسوك أبداً !
- كـ الضحك مع اصدقائي على أشياء لا معنى لها !
- كـ دعوات أمي كلما رآتني ..
- كـ ابتسامة امتنان من وجه أدخلت عليه شيئاً من الفرح !
،
أعطوا بـ سخاء ، فالأشياء الصغيرة لا تكلّف شيئاً ولكنها تُسعد كثيراً
[IMG]http://vb.tjribi.com[/URL]
تجريبي كوم
.. مَن لم يعشق تراب اليمن ..
.. فهـو عندي بمثابة الصِفرَ ..
الكلمات الدلالية لهذا الموضوع
ضوابط المشاركة
- لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
- لا تستطيع الرد على المواضيع
- لا تستطيع إرفاق ملفات
- لا تستطيع تعديل مشاركاتك
-
قوانين المنتدى
المفضلات