مثل كل عام، يتجدد الحديث عن القلاقل في موسم الحج، من دون تحديد الجهة الناوية بالتخريب؛ "القاعدة"، "الحوثيين"، إيران، أو غيرهم من الذين لا يحملون وداً

المزيد...