الزواج المفترى عليه !

[الحسن محمد عثمان]

من أين جاء هدم الثقة بالمؤسسة الزوجية والتأكيد الدائم عبر النكات على أن الزواج مؤسسة للهم والغم وليس للحب، وأن

الأمنية الدائمة للرجل هي موت زوجته! ومن ذلك أن رجلا كان يبكي بحرارة أثناء تشييع زوجته، وعندما سأله البعض ألهذا

الحد كنت تحبها؟ أجابهم: لا بل إني سمعت في خطبة الجمعة أن الميت يعذب ببكاء أهله عليه. فأكثرت من البكاء ليزداد

عذابها. وذلك الذي سأله أصحابه كيف ماتت زوجتك؟ فأجاب إن لديه حماراً شموساً أوقعها من على ظهره، فجاء رجال البلد

جميعاً لا لتعزيته! بل ليشتروا الحمار.. وغير ذلك الكثير الكثير من الوجدان الشعبي الذي يصور مؤسسة الزواج بهذه

الصورة البشعة.

يفرز لنا الوجدان الجمعي أحياناً نكاتٍ وأمثالاً تشوه الحقائق، وتزرع الكثير من القيم السلبية الهدامة، ولا نعرف مصدر ذلك

التشويه، من أين جاءت للكثير من النساء فكرة أن الرجل بالضرورة هو زوج خائن أو "مشروع خائن" أو مهيأ ليكون

خائناً أو يخشى عليه من أن يصبح خائناً، ولذلك عليها أن تبقيه دائما في حالة دفاع وحلف أيمان غلاظ تثبت براءته.

وبالمقابل، كيف تتكون الأمثال الشعبية السلبية وتتحول إلى ما يشبه القاعدة التي ينبغي للمرأة أن تحفظها لتحافظ جيداً على

زوجها "مشروع الخائن"

"يا مأمنة الرجال.. يا مأمنة المية في الغربال"، "خايفة طيري.. يلفي على غيري" .. وتجتهد بعض النساء في المحافظة

على زوجها من أن يتسرب من ثقوب ذلك الغربال الذي أشهرته المسلسلات العربية، ومن أن يطير فيلفي على غيرها، وذلك

بملء معدته دائماً بما لذ وطاب مما يرفع نسبة السمنة والكوليسترول والجلطات في مجتمع الرجال عملاً بالمثل السائر

"أقرب طريق لقلب الرجل معدته" ومنهن من تأخذ بنصيحة تربيط الزوج بالإكثار من الأولاد ليدخل في دوامة البحث عن

الرغيف طوال عمره فلا يبقى في ذهنه ولا وقته متسع للتعرف على ثقوب الغربال ولا لتركيب الأجنحة التي سيطير بها.

الزواج هو رأي الكون في معنى النبل، ومهد القيم النبيلة وصقل النساء والرجال معاً، الزواج هو الخيط اللاظم بين الحياة

وطعمها الحقيقي، وحبل الوصل بينك وبين الشمس بعد غروبها، هو مختبر المشاعر والتوحد في الآخر حين يستفيق

الإنسان على إنسانيته، الزواج هو زيت فتيل الروح ومصباحها وإشراقة معنى التعبد والحب والذوق،

ودلالة الانوجاد الحقيقي في الزمن، الزواج هو أن يكون لك من يسمعك دون أن تنطق، ويراك قبل أن تصل،

ويسمع نشيج قلبك حتى عندما تسيطر على عينيك قبل الدمع، الزواج هو أن تجد كتفاً تلقي عليه جبهتك حين تحتاج قلباً

بجوار رأسك إن أثقله همٌّ أو نهشته محنة، الزواج هو مادة الدفء في برد القلب وصقيع الأيام، ومبرِّد لهيب الدنيا حين

يحترق الشريان، إنه تأثيث الفرح في فوضى الحزن الذي يجتاح العالم. إنه مطلق الجمال المجسد في روح وزعت على

جسدين.

منقول

[مصمم راقي]

موضوع ممتاز يستحق التثبيت
اتمنى سائر يمر على الموضوع ويثبته

موفق بإذن الله ... لك مني أجمل تحية .

[سائر في ربى الزمن]

هذا موضوع يخص المتزوجين
وانا لست كذلك
اذا المفروض التثبيت يكون من عندك انت راقي واذا كنت مقتنع بالموضوع اصلا

اما الامثال فغالبا ماتضرب بدافع اثراء نوع من الدعابة وليس لتشويه الحقائق كما ذكرت الا ماندر ولها اسباب لذلك

اما وصفك للزواج بكل هذه الالفاظ والعبارات والجمل الشعرية
دليل براعة الكاتب وليس متضمن لمعني الموضوع
فالزواج غير ذلك تماماً لذلك فقد ابدع الكاتب ان لم يكن الشاعر
في رصد الكلمات بمهاراه لكنها لاتعبر عن الواقع وامثال هولاء الكتاب هو كثييييير

قد يكون موضوع رائع في كلماته
لكن في الواقع معارض تماما

وبالمناسبة كان من الاجدر بدل ان تذكر كلمة الزواج بكل هذه الالفاظ
يمكن تطبيقها علي الصديق وستجدها ملائمة تماما لكل هذه الاوصاف
فهذه اوصاف نادره وقد لاتوجد في غير الصديق
اما الزواج بعيد جدا هذا الكلام ويمكن القول مستحيل الا ماندر
والنادر لا حكم له

لذلك اترك التثبيت واوكله لك اخي راقي ولك حرية التصرف

[مصمم راقي]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أولا .. شكلك معقد مرة من النسوان ؟
الله يزوجك
لكن علمنا الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم أمور عدة اولها
عندما سئل عن
أي الناس أحب إليك ؟










[caution]حيث أقبل عمرو بن العاص رضي الله عنه يوماً إلى النبي صلى الله عليه و سلم وجلس إليه .. ثم قال : يا رسول الله .. أي الناس أحب إليك ؟ فقال عليه الصلاة و السلام : عائشة .. قال عمرو : لا .. من الرجال يا رسول الله ؟ لست أسألك عن أهلك .. فقال عليه الصلاة و السلام : أبوها .. قال عمرو : ثم من ؟ قال : ثم عمر بن الخطاب .. قال : ثم أي .. فجعل النبي عليه الصلاة و السلام يعدد رجالاً .. يقول : فلان .. ثم فلان .. بحسب سبقهم إلى الإسلام .. وتضحيتهم من أجله .. قال عمرو : فسكتّ مخافة أن يجعلني في آخرهم ..[/caution]
هناك موضوع اخر اتمنى ان تقرأه كاملا
عنوانه
أي الناس أحب إليك ؟


كثير منا يبحث عن الحب على متن الباخرة "تيتانيك"..

وكثيرون يبحثون عن الرومانسية في آخر قطرة من زجاجة سم

تجرعها كل من روميو وحبيبته جوليت..

وآخرون يبحثون عن كل منهما وسط الكثبان الرملية في صحراء "قيس

وليلي"

بينما يغيب عن كل هؤلاء، أن رسولنا الكريم هو أول من علمنا أصول الحب!

تحت راية الإسلام، رٌفِعت جميع الشعارات الدينية والاجتماعية والسياسية..

ليبقى الحب في الإسلام هو الشعار المنبوذ،

فكم منا فكر أن يستحضر سنة النبي في حبه لزوجاته،

مثلما يحاول تمثله في كل جوانب الحياة الأخرى؟!..

حرب لا تخلو من حب!

لم تستطع السيوف والدماء أن تنسي القائد

(رغم كل مسئوليات ومشقة الحرب بما تحمله من هموم) الاهتمام بحبيبته،

فعن أنس قال: "...خرجنا إلى المدينة (قادمين من خيبر)

فرأيت النبي يجلس عند بعيره،

فيضع ركبته وتضع صفية رجلها على ركبتيه حتى تركب" (رواه البخاري)،

فلم يخجل الرسول – صلى الله عليه وسلم- من أن يرى جنوده هذا المشهد،

ومم يخجل أو ليست بحبيبته؟!

ويبدو أن هذه الغزوة لم تكن استثنائية،

بل هو الحب نفسه في كل غزواته ويزداد..

فوصل الأمر بإنسانية الرسول الكريم أن يداعب عائشة رضي الله عنها

في رجوعه من إحدى الغزوات، فيجعل القافلة تتقدم عنهم بحيث لا تراهم ثم

يسابقها..

وليست مرة واحدة بل مرتين..

وبلغت رقته الشديدة مع زوجاته

أنه يشفق عليهن حتى من إسراع الحادي في قيادة الإبل اللائي يركبنها،

فعن أنس رضي الله عنه أن النبي (صلى الله عليه وسلم)

كان في سفر وكان هناك غلام اسمه أنجشة يحدو بهن

أي ببعض أمهات المؤمنين وأم سليم) يقال له أنجشة،

فاشتد بهن في السياق، فقال النبي (صلى الله عليه وسلم)

"رويدك يا أنجشة سوقك بالقوارير".. (رواه البخاري).

حب بصوت عالي!

وعندما تتخافت الأصوات عند ذكر أسماء نسائهم،

نجد رسولنا الكريم يجاهر بحبه لزوجاته أمام الجميع.

فعن عمرو بن العاص أنه سأل النبي (صلى الله عليه وسلم) أي الناس أحب

إليك.

قال: عائشة، فقلت من الرجال؟ قال: أبوها". (رواه البخاري).

وعن زوجته السيدة صفية بنت حيي قالت:

"أنها جاءت رسول الله (صلى الله عليه وسلم) تزوره في اعتكافه في المسجد

في العشر

الأواخر من رمضان، فتحدثت عنده ساعة، ثم قامت لتنصرف، فقام النبي

(صلى الله عليه وسلم)

معها يوصلها،حتى إذا بلغت المسجد عند باب أم سلمة مر رجلان من الأنصار

فسلما على رسول الله

(صلى الله عليه وسلم)،فقال لهما: "على رسلكما، إنما هي صفية بنت حيي".

(رواه البخاري).

وبسلوك الـ "جنتلمان"

يحكي لنا أنس أن جاراً فارسياً لرسول الله

كان يجيد طبخ المرق،فصنع لرسول الله (صلى الله عليه وسلم) طبقاً ثم جاء

يدعوه،

فرفض سيدنا محمد الدعوة مرتين؛لأن جاره لم يدع معه عائشة للطعام،

وهو ما فعله الجار في النهاية!

خير الرومانسية!

وبغض النظر عن السعادة التي يتمتع

بها أي انسان في جوار رسول الله،

فإن زوجات نبينا الكريم كن يتمتعن بسعادة زوجية

تحسدهن عليها كل بنات حواء،

فمن منا لا تتمنى أن تعيش بصحبة زوج يراعى حقوقها

ويحافظ على مشاعرها أكثر من أي شيء،

بل ويجعل من الاهتمام بالأهل والحنو عليهم

وحبهم معيارا لخيرية الرجل صلى الله عليه وسلم

"خيركم.. خيركم لأهله، وأنا خيركم لأهلي". (رواه الترمذي وابن ماجة).

وتحكي عائشة أنها كانت تغتسل مع رسول الله (صلى الله عليه وسلم) في إناء

واحد،

فيبادرها وتبادره، حتى يقول لها دعي لي، وتقول له دع لي،

وعنها قالت:

"كنت أشرب وأنا حائض فأناوله النبي (صلى الله عليه وسلم) فيضع فاه (فمه)


على موضع في (فمي) ". (رواه مسلم والنسائي).


وعن ميمونة رضي الله عنها قالت:

" كان رسول الله (صلى الله عليه وسلم) يدخل على إحدانا وهي حائض فيضع

رأسه في حجرها فيقرأ القرآن،ثم تقوم إحدانا بخمرته فتضعها في المسجد

وهي حائض". (رواه أحمد).

وعلى كثرة عددهن كان رسول الله (صلى الله عليه وسلم)

القائد والرسول يتفقد أحوالهن ويريد للود أن يبقى ويستمر فعن ابن عباس

قال:

"وكان رسول الله (صلى الله عليه وسلم) إذا صلى الصبح جلس في مصلاه

وجلس الناس حوله

حتى تطلع الشمس ثم يدخل على نسائه امرأة امرأة يسلم عليهن ويدعو لهن.

فإذا كان يوم إحداهن كان عندها". (فتح الباري، شرح صحيح البخاري).

بيت النبوة

وفي عصر يبتعد عن الرفاهية ألاف السنين

كان الرسول المحب خير معين لزوجاته..

فقد روي عن السيدة عائشة في أكثر من موضع أنه كان في خدمة أهل بيته.

فقد سئلت عائشة ما كان النبي (صلى الله عليه وسلم) يصنع في بيته؟

قالت: كان يكون في مهنة أهله (أي خدمة أهله) (رواه البخاري).

وفي حادثة أخرى أن عائشة سئلت ما كان رسول الله (صلى الله عليه وسلم)

يعمل في بيته؟

قالت: "كان يخيط ثوبه ويخصف نعله ويعمل ما يعمل الرجال في بيوتهم".

وظل سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام على وفائه للسيدة خديجة زوجته

الأولى طوال حياتها،

فلم يتزوج عليها قط حتى ماتت، وبعد موتها كان يجاهر بحبه لها أمام الجميع،

وكان يبر صديقاتها إكراماً لذكراها،

حتى أن السيدة عائشة رضي الله عنها كانت تقول:

ما غرت من أحد من نساء النبي ما غرت على خديجة،

وما رأيتها ولكن كان النبي يكثر ذكرها،

وربما ذبح الشاة ثم يقطعها أعضاء ثم يبعثها في صدائق خديجة،

فربما قلت له: كأنه لم يكن في الدنيا امرأة إلا خديجة،

فيقول: إنها كانت وكانت، وكان لي منها ولد". (رواه البخاري).

والله سبحانه وتعالى أعلى وأعلم

هذا هو نبينا الكريم أعظم خلق الله

وهذا هو سلوكه فى معاملة المراة

ومعاملة زوجاته

فهل يوجد فى جميع البشر خير منه..؟!!
*

[شهود]

أفصح الله لسانك أخي محمد ( مصمم راقي )
راااااااااااااااااااقي في كلامك
الله يزوجك يا فهد قريبااااااااااااااااااااااااااااا
قل آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآمين

[سائر في ربى الزمن]

امين ويزوج الجميع
ويزوجك ياراقي بالثانيه علشان الكلام هذا

بس ياناس افهمونا
انتم داريين ايش يعني زواج
زواج =قدرة = اختيار= قرار = مسئولية = عائلة = عشرة = مستقبل

المسئلة مش بهذه السهوله اللي انتم تتكلموا عليها
اولا لازم يكون في قدرة علي الزواج
وانتم عارفين يعني ولا يخفي عليكم الوضع الراهن
مغالاه في كل شي ايظا لايوجد دين وخلق
مشاكل خلافات اسرية ازمات
كل هذا بالتاكيد لاننا لم نطبق سيرة الرسول ولم نعمل بعمله
ولذلك نحن نستحق

المشكله الكبيرة في مجتمعنا هو المغالاه
انتم عارفين طبعا اذا راح واحد يتزوج اول سوال المفروض يقدم
الدين صح ولا لا
الان المسئلة اختلفت واول سوال معك شقه وبيت وظيفة والي اخره
يعني الان اصبحت بالاموال
بمالك تستطيع تتزوج كما تشتي وحتي ممكن تعمل عملية تبديل
تتزوج اربع وتشتي الخامسة تفرمل الاولي وهكذا تستمر الحكاية

لذلك القضية مش سهلة كما يظن الجميع
وانا متاكد يااراقي اذا تزوجت ثاني مره ممكن تحس بالكلام هذا
جرب اتزوج وبعدا سهل بانسد

الزمن تغير
نحن نعيش زمن الوجاهات
زمن الغني الزمن اللذي لايرحم
ويستحيل قياسها بزمن الرسول لاننا وبكل سهولة تخلينا عن دينا وبعدنا
الان الواحد علشان يتزوج لازم يحسب للمسئلة مئة حساب
المسئلة مش سهلة هذا مستقبل مستقبل عائلة مستقبل جيل قادم
اذا مااخترناه صح ممكن نضيع ونضيع اللي بعدنا

لذلك فكر جيدا راقي بالموضوع
واتزوج ثاني مره وانت وف

اترككم مع هذا الموضوع
لم يخب ضنه من قال ان الزواج هذه الايام
موسسة للهم والنكد
اليكم الموضوع
موضوع قديم كنت قد وضعته من هنا
http://www.forums.topmaxtech.net/t23460.html

وشكرا

[مصمم راقي]

يا سائر ايش الكلام هذا و التعبير الرائع
لكن في عندي ملاحظة
انت الان تركز على الجوانب السلبية
انت عارف بعض الناس يهربون يروحوا يتزوجوا من القرية ( البلاد ) لأن هناك ما احد يسالك عن وظيفة او شقة المهم انك بتحافظ على بنتهم .. ما علينا من حق المدينة يخافون من الرزق كأنهم هم اللي يرزقو انفسهم
المهم لو قد نويت فكر ببنت البادية .. والله سيعينك وييسرها
و ما عليك من المغالاة و الجانب السلبي اللي تركز عليه .. ركز على الايجابيات فقط
ايضا لابد انك تنظر نظرة أمل و حب ..
أنت عارف :
هذه همسه في اذنك
( ما تعرف قيمة تواجدك في هذه الحياة إلا لو تجسدت فيك كل معاني الحب )
ومن معاني الحب
المسؤولية و رفع مستوى المسؤلية لديك ( لأنك ستعرف معني التضحية لمن تحب )
ايضا القدره كما ذكرت كلها بيد الله لانه هو المعين و المييسر و المدبر لشؤون حياتنا ..
كل ما نويت تتزوج تتسهل لك تعرف الحديث الذي وعد النبي صلى الله عليه وسلم من يريد الزواج لإعفاف نفسه بعون الله له، فقال: ثلاثة حق على الله عونهم: المجاهد في سبيل الله، والمكاتب الذي يريد الأداء، والناكح الذي يريد العفاف. رواه الترمذي وقال هذا حديث حسن .
ايضا اسأل من الله ان يرزقك امرأة ذات خلق و دين و حسب و نسب وجمال .. وثق بأن الله سيرزقك هذا الشيء طالما وانت واثق بإن الله سيجيب دعاؤك .. ومن آداب الدعاء ادعوا الله وانتم موقنون بالاجابة كما ذكر في الحديث ..
اقتباس لعبارة جميلة
[html]زواج = قدرة = اختيار= قرار = مسئولية = عائلة = عشرة = مستقبل[/html]
لا تتهرب من المسؤولية فكلنا نوقع فيها مهما طال الزمن و اذا كانت المراة ناقصة عقل و دين فالرجل بدون مرأة ناقص دين و عقل ايضا ..
تحياتي لك

[سائر في ربى الزمن]

كلام جميل ياراقي
بس اسمع لمن تروح تتزوج من البادية
هذه اكبر هروب من المسئولية
وتهرب بدافع ايش المال
وبنات المدن لمن
بايبورين بعدا

وبعدا انت بهذه الطريقه تزيد الوضع سوء
لانك باتكون مشاكل أكثر
لازم نواجه ابسط شي نعدل الوضع الراهن
ليش مايكون العكس ليش مايكون في توافق بين المدن والباديه
وفي الاخير كلهن نساء لكن قد تجد الدين في الباديه لكن ستكون هناك مشاكل اخري

وبعدين اذا ما احد سئلك علي اصلك وفصلك يعني انك تستخف بالبنت
وممكن تبيعها وفي اي لحظه وعادك تذكر اعتقد القصه حق الرجل اللي تزوج بنت بمقابل قاروره بيبسي
بزيد اشوف الموضوع طرحناه هنا من قبل وشفت كيف كانت حياته استرخاص انت تشتينا نكون كذه؟؟؟؟


اما الهمسة رائعه
وممكن جدا يكون هذا الحب حب لله
حب الله يكفيك عن كل شي
وليس الحب الذي تشوهة صورته هذه الايام وفهم بشكل خطا
لنا الله لنا الله
ولا تنسي الحديث الذي فيما معناه مايتقرب اليا عبدا باحق ما افترضته عليه الا كنت سمعه اللي يسمع به وبصرة الذي يبصر به ويده التي يبطش بها
وايظا في ما معناه ماتقرب العبد مني شبرا الا تقربة منه ذراعاً وان اتاني مشيا اتيته هروله
اظن هذه تكفي لكل مقومات الحياة سواءاً المادية او الروحية
حب الله وما ادراك ماحب الله



والشي المهم التهرب من المسئوليه هو كما ذكرته الهروب الي الباديه
هذه اكبر مشكله وهنا الهرب من المسئوله الصدق

اما الدعاء فهو واجب وهو ما علينا ملازمته
فهو الرازق وهو المعين واسئل الله القبول
وهو ماعلينا فعله

ولكن لازم نوصل رسالة للكل
لانه كذه مافيش خراج
ولا حتي براس المال

طيب ايش رايك ياراقي
ان القضية مش قضية اظافة فرد جديد للعائله بدافع الزواج
لكن فكر باللي بعدين حق الزواجه باتتدبر من اي مكان سهلة
هي مره في العمر لكن بعدين
باتدرسهم سع الناس
باتلبسهم سواء
باتقوم بواجبك معهم
باتكون انت الاب الذي يعتمد عليه
وهل ستكون محل تفاخر في يوم من الايام ويذكروك بالخير لانك صنعت منهم رجال
وهل ممكن تكون محل ثقة ابنائك وزوجتك وتحميها ؟
ولا هي قصة زواجه والسلام
هيا ماقلت ايش رايك ؟

شاكرا ردك الرائع
وافر تحياتي

[رقة عصفورة]

الزواج هو أن يكون لك من يسمعك دون أن تنطق، ويراك قبل أن تصل،

ويسمع نشيج قلبك حتى عندما تسيطر على عينيك قبل الدمع، الزواج هو أن تجد كتفاً تلقي عليه جبهتك حين تحتاج قلباً

بجوار رأسك إن أثقله همٌّ أو نهشته محنة، الزواج هو مادة الدفء في برد القلب وصقيع الأيام، ومبرِّد لهيب الدنيا حين

يحترق الشريان، إنه تأثيث الفرح في فوضى الحزن الذي يجتاح العالم. إنه مطلق الجمال المجسد في روح وزعت على

جسدين.

منقول

صاحب الموضوع فحط وخلا الجماعة يسدوا خخخخخخ

كلمات راااااااااااائعة ماعتقد في ابلغ ولا اروع من كدا وصف لاروع علاقة تحدث عنها القران و قال (وخلقناا لكم من انفسكم ازواجا لتسكنوا اليها)

الله على حلاوة القران وجمال تعبير القران

لتسكنوا اليها

وابحثوا بعد كدا على معاني السكنة

اخي الكريم القدير اللي دائما تعجني اراؤة واحترمه جدا واقدرة سائر

اول مرة اختلف معك

الاول بالله لا تكلمني على الصداقة لان الصداقة الحقيقية بهالزمن كثير نادرة

و انت اخي خلطت الحابل بالنابل

الزواج برييييييييييئ من كل ماتقول واللي شوه صورته يمكن عدد كبير من الناس مش قليل عشان كدا ماقدر اقولك انك غلط بس برضة ماني معاك

اولا من كلامك تهرب من المسؤلية و الله خلقنا لإعمار الارض تخيل لو نص البشرية بس فكرت بطريقتك

على فكرة مش كل الناس تفكيرهم بالوجاهه والمادة والا كان نسبة كبييييييييييرة جالسين عادهم منتظرين يكونوا نفسهم لبعد الستين

وزي مافي ناس تهتم بالوجاهه والمادة في شباب اتكالي ومنتظر توصله اللي تصرف عليه وهو مرتاح

على فكرة انا اعرف كثيرااااات تقدر تقول ينطبق عليهم الحديث (لمالها وجمالها وحسبها ونسبها و دينها) ووترتبط بانسان عادي جدا وظروفه تحت العادي كمان بس يكون مكافح وقد المسؤلية

صدقني مو كل البنات أو العائلات بالسطحية اللي انت تتكلم عنها ولو دورت صح بتلقى الصح وفي المدينة مو شرط لا تروح البادية ولا تروح روسيا

اما الرزق فهذا بيد الله قال تعالى (ولا تقتلوا اولادكم خشية إملاق نحن نرزقكم واياهم)

ودائما لكل مجتهد نصيب , اسعى والله مافي أكرم منه

اسمع نصيحة اختك الاكبر منك ولا تنظر للمواضيع بنظرة ضيقة

اخي مصمم راقي اسمحلي ارفع قبعتي لرأيك اعجابا واحتراما

بس ترى سائر يحب يمزح مو قصدة تتزوج ثانية هذا بس تشبيه

اصلا انتم ما تصدقوا تدوروا خبر خخخخخ ------ طبعا امزح

[ابوسليمان]

من أين جاء هدم الثقة بالمؤسسة الزوجية والتأكيد الدائم عبر النكات على أن الزواج مؤسسة للهم والغم وليس للحب، وأن

الأمنية الدائمة للرجل هي موت زوجته! ومن ذلك أن رجلا كان يبكي بحرارة أثناء تشييع زوجته، وعندما سأله البعض ألهذا

الحد كنت تحبها؟ أجابهم: لا بل إني سمعت في خطبة الجمعة أن الميت يعذب ببكاء أهله عليه. فأكثرت من البكاء ليزداد

عذابها. وذلك الذي سأله أصحابه كيف ماتت زوجتك؟ فأجاب إن لديه حماراً شموساً أوقعها من على ظهره، فجاء رجال البلد

جميعاً لا لتعزيته! بل ليشتروا الحمار.. وغير ذلك الكثير الكثير من الوجدان الشعبي الذي يصور مؤسسة الزواج بهذه

الصورة البشعة.

يفرز لنا الوجدان الجمعي أحياناً نكاتٍ وأمثالاً تشوه الحقائق، وتزرع الكثير من القيم السلبية الهدامة، ولا نعرف مصدر ذلك

التشويه، من أين جاءت للكثير من النساء فكرة أن الرجل بالضرورة هو زوج خائن أو "مشروع خائن" أو مهيأ ليكون

خائناً أو يخشى عليه من أن يصبح خائناً، ولذلك عليها أن تبقيه دائما في حالة دفاع وحلف أيمان غلاظ تثبت براءته.

وبالمقابل، كيف تتكون الأمثال الشعبية السلبية وتتحول إلى ما يشبه القاعدة التي ينبغي للمرأة أن تحفظها لتحافظ جيداً على

زوجها "مشروع الخائن"

"يا مأمنة الرجال.. يا مأمنة المية في الغربال"، "خايفة طيري.. يلفي على غيري" .. وتجتهد بعض النساء في المحافظة

على زوجها من أن يتسرب من ثقوب ذلك الغربال الذي أشهرته المسلسلات العربية، ومن أن يطير فيلفي على غيرها، وذلك

بملء معدته دائماً بما لذ وطاب مما يرفع نسبة السمنة والكوليسترول والجلطات في مجتمع الرجال عملاً بالمثل السائر

"أقرب طريق لقلب الرجل معدته" ومنهن من تأخذ بنصيحة تربيط الزوج بالإكثار من الأولاد ليدخل في دوامة البحث عن

الرغيف طوال عمره فلا يبقى في ذهنه ولا وقته متسع للتعرف على ثقوب الغربال ولا لتركيب الأجنحة التي سيطير بها.

الزواج هو رأي الكون في معنى النبل، ومهد القيم النبيلة وصقل النساء والرجال معاً، الزواج هو الخيط اللاظم بين الحياة

وطعمها الحقيقي، وحبل الوصل بينك وبين الشمس بعد غروبها، هو مختبر المشاعر والتوحد في الآخر حين يستفيق

الإنسان على إنسانيته، الزواج هو زيت فتيل الروح ومصباحها وإشراقة معنى التعبد والحب والذوق،

ودلالة الانوجاد الحقيقي في الزمن، الزواج هو أن يكون لك من يسمعك دون أن تنطق، ويراك قبل أن تصل،

ويسمع نشيج قلبك حتى عندما تسيطر على عينيك قبل الدمع، الزواج هو أن تجد كتفاً تلقي عليه جبهتك حين تحتاج قلباً

بجوار رأسك إن أثقله همٌّ أو نهشته محنة، الزواج هو مادة الدفء في برد القلب وصقيع الأيام، ومبرِّد لهيب الدنيا حين

يحترق الشريان، إنه تأثيث الفرح في فوضى الحزن الذي يجتاح العالم. إنه مطلق الجمال المجسد في روح وزعت على

جسدين.

منقول

رغم انها اول مشاركه لي في المنتدى الا ان هذا الموضوع ما شد انتباهي وبقوه كبيره

الشكر اولاً لناقل الموضوع

ثانياً ردي اللطيف او التعقيب الذهبي للموضوع :d:d

امم !! هل الزواجه اصلاً تسمى مؤسسه ؟

اعتقد من منظوري ان هناك شيء اسمه عش الرحمه والتعاطف والحب في ما يرضي الله وتربيه الاولاد الحسنه واختيار المراءه الصالحه هو ما يفضي لذالك .

اعتقد ان بادئه الموضوع كلها تحكي ما يعانيه شباب اليوم من جهه النساء او الرجال فكل يعيش من اجل حب زائف او من اجل منصب او من اجل شيء اخر كل شيء من هذا زائل واعتقد انه ما سيبقى من الزواج الا وهو العامل الصالح والذريه الصالحه التي ستدعو للابوين بعد ممتهما

واعتقد ان اغلب ما ذكر في الموضوع هو شيء واقعي فان التغريب الثقافي يعمل الحيز الاكبر في صناعه الزواج الزائف

من خلال ما قرئت من ردود اعتقد ان الاخ سائر في ربى الزمن وصف الوصف الحقيقي لواقع الشباب وكل ما يتمناه اي شاب ملتزم .... بصفته مجرب للواقع الذي فيه


وان شاء الله يجد المراءه الصالحه باذن الله

بالنسبه لرد الاخت رقة عصفورة , شهود يبدو ان الواقع المرير الذي يمر به شباب هذا اليوم والمعطيات التي تنقصهم يمكن لم تمرو بها لكي تقدرون ما قاله الاخ سائر

بالنسبه للمصمم الراقي ردودك جميله ورائعه ولكن اغلبك الظن بانك بعد ما تزوجت وذهبت لمرحله ما بعد الزواج يمكن انك تناسيت هموم الشباب قبل الزواج او يمكن انها تهيئت لك الظروف باحسن ما لدينا نحن


وفقكم الله لما فيه الخير والصلاح


واتمنى ان اول مشاركه لي في منتداكم الكريم جميله وغير منحازه لاي طرف