قبل أن أفسر عنوان مقالتي اليوم أود أن أشير لتمثيلية شاهدت بعضها السبت قبل الماضي ، كانت مميزة نوعا ، وأسلوبا ، لم يتح لي معرفة عنوانها ، وكذا للأسف الشديد شغلت عن

المزيد...