خصائص عشر الأواخر من رمضان - غذاء الروح رمضان
أهلا وسهلا بك إلى معهد توب ماكس تكنولوجي.
  1. ما شاء الله تبارك الله ( يا ربي لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك )
  2. معهد توب ماكس تكنولوجي | أعلى قمة للتكنولوجيا الحديثة في الشرق الأوسط - صرح علمي متميز
  3. طريقة تسجيل عضوية في معهد توب ماكس تكنولوجي بشكل سريع
    مع ملاحظة أن التسجيل مجاني ومفتوح طيلة أيام الأسبوع عند تسجيل العضوية تأكد من البريد الالكتروني أن يكون صحيحا لتفعيل عضويتك وأيضا أن تكتبه بحروف صغيره small و ليست كبيرة تستطيع أيضا استخدام الروابط التالي : استرجاع كلمة المرور | طلب كود تفعيل العضوية | تفعيل العضوية
  4. اشترك ألان في خدمة رسائل المعهد اليومية لتعرف كل جديد اضغط هنا للاشتراك
التفاصيل : الردود : 1 المرفقات : 0 المشاهدات: 2035 مشاهدة
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
أرسل هذا الموضوع إلى صديق…

المواضيع المتشابهه

  1. خصائص شهر رمضان
    بواسطة رمضان الخير في المنتدى غذاء الروح رمضان
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 07-26-2011, 12:10 AM
  2. خصائص عشر الأواخر من رمضان
    بواسطة ward266 في المنتدى غذاء الروح رمضان
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 08-30-2010, 03:06 PM
  3. خصائص عشر الأواخر من رمضان :: د. عبدالعزيز الفوزان
    بواسطة مصمم راقي في المنتدى غذاء الروح رمضان
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 08-29-2010, 02:51 AM
  4. خصائص شهر رمضان
    بواسطة سائر في ربى الزمن في المنتدى غذاء الروح رمضان
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 08-29-2009, 05:49 PM
  5. خصائص عشر الأواخر من رمضان
    بواسطة شهود في المنتدى غذاء الروح رمضان
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 08-23-2009, 12:18 PM

النتائج 1 إلى 2 من 2
  1. #1
    عضو متميز الصورة الرمزية مصمم راقي
    تاريخ التسجيل
    Nov 2008
    الدولة
    اليمن السعيد
    العمر
    42
    المشاركات
    5,113
    معدل تقييم المستوى
    100

    افتراضي خصائص عشر الأواخر من رمضان

    خصائص عشر الأواخر من رمضان


    تأملْ أيها المسلم في ساعتك، وانظر إلى عقرب الساعة وهو يأكل

    الثواني أكلاً، لا يتوقف ولا ينثني، بل لا يزال يجري ويلتهم الساعات

    والثواني، سواء كنت قائماً أو نائماً، عاملاً أو عاطلاً، وتذكّرْ أن كل

    لحظة تمضي، وثانية تنقضي فإنما هي جزء من عمرك، وأنها مرصودة

    في سجلك ودفترك، ومكتوب في صحيفة حسناتك أو سيئاتك، فاتّق الله

    في نفسك، واحرص على شغل أوقاتك فيما يقربك إلى ربك، ويكون سبباً

    لسعادتك وحسن عاقبتك، في دنياك وآخرتك.


    وإذا كان قد ذهب من هذا الشهر أكثره، فقد بقي فيه أجلّه وأخيره، لقد بقي

    فيه العشر الأواخر التي هي زبدته وثمرته، وموضع الذؤابة منه.

    ولقد كان صلى الله عليه وسلم يعظّم هذه العشر، ويجتهد فيها اجتهاداً

    حتى لا يكاد يقدر عليه، يفعل ذلك – صلى الله عليه وسلم-
    وقد غفر الله

    له ما تقدم من ذنبه وما تأخّر،
    فما أحرانا نحن المذنبين المفرّطين أن

    نقتدي به – صلى الله عليه وسلم- فنعرف لهذه الأيام فضلها، ونجتهد فيها

    لعل الله أن يدركنا برحمته، ويسعفنا بنفحة من نفحاته، تكون سبباً

    لسعادتنا في عاجل أمرنا وآجله.

    روى الإمام مسلم عن عائشة – رضي الله عنها- قالت: "
    كان رسول الله

    – صلى الله عليه وسلم- يجتهد في العشر الأواخر، ما لا يجتهد في غيره
    ".

    وفي الصحيحين عنها قالت: "
    كان النبي – صلى الله عليه وسلم- يخلط

    العشرين بصلاة ونوم، فإذا كان العشر شمَّر وشدّ المئزر
    ".

    فقد دلت هذه الأحاديث على فضيلة العشر الأواخر من رمضان، وشدة

    حرص النبي – صلى الله عليه وسلم- على اغتنامها والاجتهاد فيها بأنواع

    القربات والطاعات، فينبغي لك أيها المسلم أن تفرغ نفسك في هذه الأيام

    وتخفّف من الاشتغال بالدنيا، وتجتهد فيها بأنواع العبادة من صلاة وقراءة

    وذكر وصدقة، وصلة للرحم وإحسان إلى الناس. فإنها –والله- أيام معدودة

    ما أسرع أن تنقضي، وتُطوى صحائفها، ويُختم على عملك فيها،

    وأنت – والله - لا تدري هل تدرك هذه العشر مرة أخرى، أم يحول بينك

    وبينها الموت، بل لا تدري هل تكمل هذه العشر، وتُوفّق لإتمام هذا الشهر

    فالله الله بالاجتهاد فيها والحرص على اغتنام أيامها وليالها، وينبغي لك أيها

    المسلم أن تحرص على إيقاظ أهلك، وحثهم على اغتنام هذه الليالي المباركة

    ومشاركة المسلمين في تعظيمها والاجتهاد فيها بأنواع الطاعة والعبادة.

    ولنا في رسول الله – صلى الله عليه وسلم – أسوة حسنة فقد كان

    إذا دخل العشر شدَّ مئزره، وأحيا ليله وأيقظ أهله
    .

    وإيقاظه لأهله ليس خاصاً في هذه العشر، بل كان يوقظهم في سائر السنة

    ولكن إيقاظهم لهم في هذه العشر كان أكثر وأوكد
    . قال سفيان الثوري:

    أحب إليّ إذا دخل العشر الأواخر أن يتهجد بالليل، ويجتهد فيه،

    ويُنهض أهله وولده إلى الصلاة إن أطاقوا ذلك
    .

    وإن لمن الحرمان العظيم، والخسارة الفادحة، أن نجد كثيراً من المسلمين

    تمر بهم هذه الليالي المباركة، وهم عنها في غفلة معرضون، فيمضون

    هذه الأوقات الثمينة فيما لا ينفعهم، فيسهرون الليل كله أو معظمه في

    لهو ولعب، وفيما لا فائدة فيه، أو فيه فائدة محدودة يمكن تحصيلها في

    وقت آخر، ليست له هذه الفضيلة والمزية.


    وتجد بعضهم إذا جاء وقت القيام، انطرح على فراشه، وغطّ في نوم عميق

    وفوّت على نفسه خيراً كثيراً ، لعله لا يدركه في عام آخر.


    ومن خصائص هذه العشر
    :

    ما ذكرته عائشة من
    أن النبي – صلى الله عليه وسلم- كان يحيي ليله،

    ويشدّ مئزره،
    أي يعتزل نساءه ليتفرغ للصلاة والعبادة.

    وكان النبي – صلى الله عليه وسلم- يحيي هذه العشر اغتناماً لفضلها

    وطلباً لليلة القدر التي هي خير من ألف شهر
    .

    وقد جاء في صحيح مسلم عن عائشة – رضي الله عنها- قالت:

    ما أعلم – صلى الله عليه وسلم- قام ليلة حتى الصباح"
    ولا تنافي بين هذين

    الحديثين، لأن إحياء الليل الثابت في العشر يكون بالصلاة والقراءة والذكر

    والسحور ونحو ذلك من أنواع العبادة، والذي نفته، هو إحياء الليل بالقيام فقط
    .

    ومن خصائص هذه العشر أن فيها ليلة القدر، التي قال الله عنها:

    (
    ليلة القدر خير من ألف شهر، تنزل الملائكة والروح فيها بإذن ربهم من

    كل أمر سلام هي حتى مطلع الفجر
    ).

    وقال فيها: (إنا أنزلناه في ليلة مباركة إنا كنا منذرين، فيها يفرق كل أمر حكيم)

    أي يفصل من اللوح المحفوظ إلى الملائكة الكاتبين كل ما هو كائن في تلك السنة

    من الأرزاق والآجال والخير والشر، وغير ذلك من أوامر الله المحكمة العادلة
    .

    يقول النبي – صلى الله عليه وسلم- "
    وفيه ليلة خير من ألف شهر من

    حُرمها فقد حُرم الخير كله، ولا يُحرم خيرها إلا محروم
    "

    حديث صحيح رواه النسائي وابن ماجه.

    قال الإمام النحعي: "العمل فيها خير من العمل في ألف شهر سواها".

    وقد حسب بعض العلماء "ألف شهر"
    فوجدوها ثلاثاً وثمانين سنة وأربعة

    أشهر
    ، فمن وُفّق لقيام هذه الليلة وأحياها بأنواع العبادة،
    فكأنه يظل يفعل

    ذلك أكثر من ثمانين سنة،
    فياله من عطاء جزيل، وأجر وافر جليل، من

    حُرمه فقد حُرم الخير كله.

    وفي الصحيحين عن أبي هريرة عن النبي – صلى الله عليه وسلم- قال:

    "من قام ليلة القدر إيماناً واحتساباً غُفر له ما تقدّم من ذنبه"

    وهذه الليلة في العشر الأواخر من رمضان لقول النبي – صلى الله عليه وسلم-

    "تحرّوا ليلة القدر في العشر الأواخر من رمضان" متفق عليه.

    وهي في الأوتار منها أحرى وأرجى، وفي الصحيحين أن النبي

    – صلى الله عليه وسلم- قال: التمسوها في العشر الأواخر في الوتر"

    أي في ليلة إحدى وعشرين، وثلاث وعشرين، وخمس وعشرين،

    وسبع وعشرين، وتسع وعشرين
    .

    وقد ذهب كثير من العلماء إلى أنها لا تثبت في ليلة واحدة، بل تنتقل في هذه

    الليالي، فتكون مرة في ليلة سبع وعشرين ومرة في إحدى وعشرين أو ثلاث

    وعشرين أو خمس وعشرين أو تسع وعشرين
    .

    وقد أخفى الله سبحانه علمها على العباد رحمة بهم ، ليجتهدوا في جميع

    ليالي العشر، وتكثر أعمالهم الصالحة فتزداد حسناتهم، وترتفع عند الله

    درجاتهم (ولكل درجات مما عملوا وما ربك بغافل عما يعملون

    وأخفاها سبحانه حتى يتبين الجادّ في طلب الخير الحريص على إدراك هذا الفضل،

    من الكسلان المتهاون، فإن من حرص على شيء جدَّ في طلبه، وسهل

    عليه التعب في سبيل بلوغه والظفر به،
    فأروا الله من أنفسكم خيراً

    واجتهدوا في هذه الليالي المباركات، وتعرّضوا فيها للرحمات والنفحات،

    فإن المحروم من حُرم خير رمضان، وإن الشقي من فاته فيه المغفرة

    والرضوان
    ، يقول النبي – صلى الله عليه وسلم- :

    "رغم أنف من أدرك رمضان ثم خرج ولم يُغفر له"

    رواه ابن حبان والحاكم وصححه الألباني.

    إن الجنة حُفّت بالمكاره ، وأنها غالية نفيسة، لا تُنال بالنوم والكسل،

    والإخلاد إلى الأرض، واتباع هوى النفس. يقول النبي – صلى الله عليه وسلم-

    "
    من خاف أدلج - يعني من أول الليل- ومن أدلج بلغ المنزل، ألا إن سلعة

    الله غالية، ألا إن سلعة الله الجنة
    ".

    وقد مثل النبي – صلى الله عليه وسلم- المسافر إلى الدار الآخرة -وكلنا كذلك –

    بمن يسافر إلى بلد آخر لقضاء حاجة أو تحقيق مصلحة، فإن كان جاداً في

    سفره، تاركاً للنوم والكسل، متحملاً لمشاق السفر، فإنه يصل إلى غايته،

    ويحمد عاقبة سفره وتعبه، وعند الصباح يحمد القوم السرى
    .

    وأما من كان نوّاماً كسلان متبعاً لأهواء النفس وشهواتها، فإنه تنقطع

    به السبل، ويفوته الركب، ويسبقه الجادّون المشمّرون، والراحة لا تُنال

    بالراحة، ومعالي الأمور لا تُنال إلا على جسر من التعب والمشقات

    (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اصْبِرُوا وَصَابِرُوا وَرَابِطُوا وَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ)

    [آل عمران:200].

    ومن خصائص هذه العشر المباركة استحباب الاعتكاف فيه ، والاعتكاف هو:

    لزوم المسجد للتفرغ لطاعة الله عز وجل – وهو من السنة الثابتة بكتاب الله

    وسنة رسوله – صلى الله عليه وسلم-

    قال الله تعالى: (ولا تباشروهن وأنتم عاكفون في المساجد)

    وكان النبي – صلى الله عليه وسلم-
    يعتكف العشر الأواخر من رمضان

    حتى توفاه الله عز وجل، واعتكف أزواجه وأصحابه معه وبعده
    .

    وفي صحيح البخاري عن عائشة – رضي الله عنها- قالت: كان النبي

    – صلى الله عليه وسلم-
    يعتكف في كل رمضان عشرة أيام، فلما كان العام

    الذي قُبض فيه اعتكف عشرين يوماً
    .

    والمقصود بالاعتكاف:

    انقطاع الإنسان عن الناس ليتفرغ لطاعة الله، ويجتهد في تحصيل الثواب

    والأجر وإدراك ليلة القدر، ولذلك ينبغي للمعتكف أن يشتغل بالذكر والعبادة

    ويتجنب ما لا يعنيه من حديث الدنيا، ولا بأس أن يتحدث قليلا بحديث مباح

    مع أهله أو غيرهم
    .

    ويحرم على المعتكف الجماع ومقدماته لقوله تعالى:

    (...ولا تباشروهن وأنتم عاكفون في المساجد...)


    وأما خروجه من المسجد فهو على ثلاثة أقسام:


    1- الخروج لأمر لا بد منه طبعاً أو شرعاً لقضاء حاجة البول والغائط

    والوضوء الواجب والغسل من الجنابة، وكذا الأكل والشرب فهذا جائز

    إذا لم يمكن فعله في المسجد. فإن أمكن فعله في المسجد فلا. مثل أن

    يكون في المسجد دورات مياه يمكن أن يقضي حاجته فيها، أو يكون له

    من يأتيه بالأكل والشرب، فلا يخرج حينئذ لعدم الحاجة إليه.

    2- الخروج لأمر طاعة لا تجب عليه كعيادة مريض، وشهود جنازة ونحو

    ذلك، فلا يفعله إلا أن يشترط ذلك في ابتداء اعتكافه مثل أن يكون عنده

    مريض يحب أن يعوده أو يخشى من موته، فيشترط في ابتداء اعتكافه

    خروجه لذلك فلا بأس به.

    3- الخروج لأمر ينافي الاعتكاف كالخروج للبيع والشراء ونحو ذلك،

    فلا يفعله لا بشرط ولا بغير شرط؛ لأنه يناقض الاعتكاف وينافي المقصود

    منه، فإن فعل انقطع اعتكافه ولا حرج عليه.

    وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم


    د. عبدالعزيز الفوزان
    شبكة توب ماكس تكنولوجي
    فقط لطالبي الاعلانات وخدمات الشبكة المدفوعة
    التواصل مع الدعم الفني مباشر من الرابط التالي
    http://www.topmaxtech.net/


    حكم تبعث في نفسي الطاقة
    « عندما نعطي، نحن نلهم الآخرين على العطاء، إما (عطاء) المال أو الوقت أو العلم » .
    عطاؤك بعلمك صدقة جارية بعد موتك
    "حديث شريف " إذا مات ابن آدم انقطع عمله إلا من ثلاث منها ( أو علم ينتفع به )
    ان للحسنه نور في القلب وسعه في الرزق ومحبه في قلوب الناس

    قل لمن يحمل هماً :: إن همك لن يدوم مثلما تُفنى السعادة هكذا تُفنى الهموم
    من لا يأكل من فأسه .. لا يتكلم من رأسه
    معا من أجل دعم وأثراء المحتوى العربي


  2. #2
    عضو مجلس الادارة الصورة الرمزية نبيل الكهالي
    تاريخ التسجيل
    Nov 2008
    المشاركات
    5,289
    معدل تقييم المستوى
    21

    افتراضي رد: خصائص عشر الأواخر من رمضان

    موضوع رااااائع وقيم بارك الله فيك
    أشياء صغيرة جداً ، ولكنها جميلة جداً ♥
    - كـ اتصال صديق لا يريد شيئاً ، فقط ليخبرك أنه اشتاق إليك كثيراً !
    - كـ احتضان وسط المطر ()
    - كـ وعود أصدقاء الطفولة ، أنهم لن ينسوك أبداً !
    - كـ الضحك مع اصدقائي على أشياء لا معنى لها !
    - كـ دعوات أمي كلما رآتني ..
    - كـ ابتسامة امتنان من وجه أدخلت عليه شيئاً من الفرح !
    ،
    أعطوا بـ سخاء ، فالأشياء الصغيرة لا تكلّف شيئاً ولكنها تُسعد كثيراً

    [IMG]http://vb.tjribi.com[/URL]
    تجريبي كوم

    .. مَن لم يعشق تراب اليمن ..
    .. فهـو عندي بمثابة الصِفرَ ..


 

 

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
لتوفير الجهد والوقت عليك ابحث عن ما تريد في جوجل من هنا

جميع الحقوق محفوظة لـ شبكة توب ماكس تكنولوجي

Copyright © 2007 - 2010, topmaxtech.net . Trans by topmaxtech.

المعهد غير مسئول عن أي اتفاق تجاري أو تعاوني بين الأعضاء
فعلى كل شخص تحمل مسئولية نفسه اتجاه ما يقوم به من بيع وشراء و اتفاق مع أي شخص أو جهة