وهذا التسرب أصبح ظاهرة بحيث أصبح عدد الأطباء السعوديين وخاصة في المناطق محدودا أو معدودا ، وحل محلهم أطباء من الدرجة الثانية من الباكستان وبنغلاديش وغيرهما ،

المزيد...