الثلج على رؤوس الجبال














.

صور من مدينه بعلبك والمليئه بالاثار والمعروف تاريخيا انها كانت من اشهر البلدان اتصالا تجاريا وثقافيا حضاريا بمدينه "طيبه"(عاصمة مصرالفرعونية القديمة)

وحتى نلاحظ ان مبانيها تشبه كثيرا الاقصر واسوان والمعابد التى مازلت موجودة الى هذه اللحظه بمصر لتداول المهندسين المعماريين بين الدولتين والاتصال بينمها





















" مغارة جعيتا "




تستحق مغارة " جعيتا " ان يطلق عليها " لؤلؤة السياحة اللبنانية " فهي تشكل محطة هامة لجذب السياح على مدار السنة.




وتستقطب مغارة جعيتا وهي من اروع التحف الطبيعية في الشرق اكثر من ربع عدد السياح في لبنان البالغ عددهم العام الماضي نحو مليون و300 الف حسب احصائيات وزارة السياحة اللبنانية.




وذكر مدير الشركة المستثمرة لمغارة جعيتا نبيل حداد ان عدد زوار المغارة لعام 2004 بلغ 361 الفا و968 شخصا اي بزيادة 30 في المئة عن العام 2003 الذي بلغ عدد الزوار فيه 275 الف و440.




وتقع المغارة في وادي "نهر كلب" التاريخي والذي يبعد 18 كيلومتر شمال بيروت وهي تتألف من طبقتين مغارة سفلى (مائيه) وعليا (جافة).




ويتدفق من المغارة السفلى نهر جوفي يشكل الجزء المغمور من منابع نهر الكلب وقد اكتشفت صدفة من قبل المبشر طومسون عام 1836 وافتتحت امام الجمهور في سنة 1958.




ويتم زيارة المغارة السفلى بواسطة قوارب صغيرة الى مسافة 500 متر تقريبا من اصل 6200 متر كما انها تقفل امام الزائرين عند ارتفاع منسوب المياه في الشتاء وذلك لبضعة ايام في السنة.




اما المغارة العليا فقد اكتشفها منقبون لبنانيون عبر المغارة المائية عام 1958 وافتتحت عام 1969 بعد تجهيزها بممرات للمشاة تلائم طبيعة المغارة وذلك لتأمل التماثيل والمنحوتات الطبيعة الخلابة على مسافة 750 متر من اصل 2200 متر.




وتبقى درجة الحرارة داخل المغارتين على مدار السنة ثابتة 16 درجة مئوية في المغارة السفلى و22 درجة في العليا.




واوضح حداد ان بيئة المغارة الطبيعية حساسة جدا وهي ذات نظام ابكولوجي دقيق التوازن ولهذا فاي خلل به يمكن ان يسبب ضررا للصخور الكلسية وتخسر من جمالها ويمكن ان يؤدي الى تغيير في الوانها لذلك تم فرض نظاما صارما في المحافظة على بيئتها وذلك باستعمال نظام اضاءة غير مؤذ وغسل الصخور اضافة الى منع ادخال اية مواد عضويه او كيمائية.




وبامكان الزائر لمرفق جعيتا السياحي ان يفهم الغاز ومكونات اجمل المغارات في العالم من خلال فيلم وثائقي مدته 21 دقيقة يعرض في احد الصالات يشرح فيه كيفية تكوين المنحوتات العجيبة في جوف الجبل وتسميتها وتاريخها.




من جانبه اعتبر سائح خليجي المغارة بانها اجمل ما رأت عيناه متمنيا لو كان قد استطاع من التقاط صورة تذكارية داخل هذا المكان "الساحر" الذي يمنع فيه من استعمال الكاميرات.




وعلق حداد على ذلك بالقول ان التقاط الصور داخل المغارة يسبب اعاقة لحركة الزوار في الممرات وقد تؤدي الى وقوع حوادث لعدم الانتباه اضافة الى ان الصور قد تشكل تمادي من قبل البعض في لمس الصخور او تسلقها لاخذ صور "مميزة".




وكانت جعيتا قد مكنت لبنان من الفوز بجائزة "القمة السياحية" للعام 2002 حيث تم اختيارها من بين 27 مشروعا عالميا.




وقال حداد انه تسلم هذه الجائزة خلال قمة مؤتمر السياحة التي عقدت في فرنسا اواخر عام 2003 تحت رعاية الرئيس جاك شيراك.




يذكر ان المغارة قد اعيد افتتاحها في يوليو من العام 1995 بعد 20 عاما من الاقفال القسري نتيجة الحرب الاهلية




ونتركم مع صور لمغارة جعيتا
















من أروع ما في لبنان صخرة الروشة التي تقع قرب شط " الكورنيش "







وسط المدينة .. تمت إعادة بنائه حديثا بعد أن كان قد دمر كليا أثناء الحرب.. فيه تنتشر المحال التجارية و المصارف و المقاهي و المطاعم .. كما تقام في شوارعه المعارض..












" بيت الدين "

.. حيث تقام المهرجانات







وادي أدونيس










نبع أفقا








نهر زرقا فى (بعقلين )








جزين





و نهر الليطاني






" صيدا "




.. تشتهر بقلعتها البحرية التي تعود للقرن الثالث عشر......... و حلوياتها









صور.. من أعرق المدن التاريخية و ذات تاريخ مجيد .. و ذكر من تاريخها صمودها أمام حصار نبوخذنصر، الملك البابلي، لأسوارها مدة ثلاثة عشر عاما.. كانت ملكة البحار الفينيقية.. و قبلة الغزاة.. لذلك هي غنية جدا بالآثار من مختلف العهود.. فرعونية ،فينيقية، رومانية، بيزنطية، و غيرها










" طرابلس "




عاصمة الشمال،و ذات تاريخ عريق،و فيها الكثير من المساجد التي تعود للعهدين المملوكي و العثماني، و المدارس و الحمامات و الخانات القديمة
















وادي قاديشا











عكار










تنورين











تشتهر لبنان بشجرة" الارز "وكم يعشق ابنائها هذه الشجرة و توجد على علم هذه الدولة















لبنان والشتاء




" زحلة "

عروس البقاع ، مدينة الشعر.. تقع على ضفاف نهر البردوني، حيث تنتشر المقاهي و المطاعم العائلية التي تقدم أشهى المأكولات اللبنانية..


" البقاع "
وادي البقاع يقع بين جبال لبنان.. و هو منطقة زراعية خضراء و غناء.. و فيها مدينة بعلبك التاريخية التي تحتوي على أهم آثار رومانية في العالم، و التي تقام فيها المهرجانات السنوية..








" جبيل "

يقال أنها أقدم المدن المأهولة في العالم.. فيها قلعة جبيل و أسواق شعبية قديمة













الشلال