بيننا، كما تتحدث الإشاعات، مئات الآلاف ممن لا يحملون أي هوية تميزهم، وفي غياب الإحصاءات الدقيقة، سواء داخل الأحياء التي يسكنونها ويتخفون فيها أو داخل المدن صار

المزيد...