يقرأ خبراء الشأن السياسي في الجزائر، الإعلان المتتالي لأبرز الشخصيات الجزائرية عن مقاطعة انتخابات الرئاسة المزمعة في أبريل/نيسان المقبل، بكونه يشكل تهديدا صريحا لمصداقية الموعد، ويشكل متاعب إضافية بعدما بات من المرجح غياب منافسين أقوياء بإمكانهم إضفاء شيء من الإثارة على السباق المؤدي إلى القصر ...

المزيد...