زبيد العلم والعلماء - كتب التاريخ والتراث
أهلا وسهلا بك إلى معهد توب ماكس تكنولوجي.
  1. ما شاء الله تبارك الله ( يا ربي لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك )
  2. معهد توب ماكس تكنولوجي | أعلى قمة للتكنولوجيا الحديثة في الشرق الأوسط - صرح علمي متميز
  3. طريقة تسجيل عضوية في معهد توب ماكس تكنولوجي بشكل سريع
    مع ملاحظة أن التسجيل مجاني ومفتوح طيلة أيام الأسبوع عند تسجيل العضوية تأكد من البريد الالكتروني أن يكون صحيحا لتفعيل عضويتك وأيضا أن تكتبه بحروف صغيره small و ليست كبيرة تستطيع أيضا استخدام الروابط التالي : استرجاع كلمة المرور | طلب كود تفعيل العضوية | تفعيل العضوية
  4. اشترك ألان في خدمة رسائل المعهد اليومية لتعرف كل جديد اضغط هنا للاشتراك
التفاصيل : الردود : 1 المرفقات : 0 المشاهدات: 4453 مشاهدة
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
أرسل هذا الموضوع إلى صديق…

المواضيع المتشابهه

  1. القائد والعلماء في موقع العمل الواحد.. - يوسف الكويليت
    بواسطة كاتب الأخبار في المنتدى مقالات وأخبار الحوادث
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 10-05-2011, 03:20 AM
  2. زبيد: تاريخ مدينة في اليمن :: زبيد مدينة العلم والعلماء
    بواسطة عبدالله الكهالي في المنتدى منتدى سفاري للسياحه و السفر Travel و الرحلات
    مشاركات: 6
    آخر مشاركة: 06-22-2010, 03:41 PM
  3. تريم العلم والعلماء (اليمن) عاصمة الثقافه الاسلاميه 2010
    بواسطة سائر في ربى الزمن في المنتدى آخر الأخبار لجميع الأعضاء
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 03-09-2010, 09:12 AM
  4. ركز بالصوره ستجد من تحب. حقيقه علميه.
    بواسطة الثرياء في المنتدى معرض الصور
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 01-06-2010, 02:38 PM
  5. مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 07-29-2009, 03:40 AM

النتائج 1 إلى 2 من 2
  1. #1
    مشرف القسم العام
    قسم هندسة الكهرباء
    قسم هندسة الشبكات wan lan
    الصورة الرمزية سائر في ربى الزمن
    تاريخ التسجيل
    Nov 2008
    الدولة
    اليمن السعيد
    المشاركات
    5,301
    معدل تقييم المستوى
    22

    افتراضي زبيد العلم والعلماء



    تعتبر مدينة زبيد أحد أهم المدن الساحلية الغربية ذات الأهمية التاريخية والأثرية في اليمن كونها تضم العديد
    من المعالم الأثرية الهامة إلى جانب المكانة العلمية التي كانت تتمتع بها في الفترة الإسلامية والتاريخية التي مرت بها منذ تأسيسها في بداية القرن الثالث الهجري ( التاسع الميلادي ) عام 204هـ عندما اختطها عسكرياً محمد بن عبدالله بن زياد بأمر من المأمون بن هارون الرشيد وحتى فترة الأئمة .
    وتقع مدينة زبيد في سهل تهامة الغربي وتبعد عن البحر الأحمر 25 كيلو متر وعن الجبل 25 كيلو متر ، طقسها حار
    صيفاً معتدل شتاءً ، فهي محاطة بسور من الأجور والأبراج والقلاع والأبواب وما زالت آثارها باقية حتى الآن ، ولها
    من المنافذ البحرية أربعة ( البقعة ، ميناء غلافقة ، الفازة والمخا ) .
    وسميت زبيد باسم الوادي وتقع في منتصف الوادي وترتفع عن سطح البحر بـ 110 م وتقع بين واديين وادي زبيد ووادي رماع .. كما تسمى أيضاً الحصيب الصغير نسبة إلى الحصيب بن عبد شمس بن وائل بن الغوث بن حيدان بن يقطن بن عريب بن زهير بن أيمن بن الهميسع بن سبأ .
    يحدها من الشرق جبال وصاب السافل ، جبل راس ومن الغرب مديرية التحيتا ومن الشمال مديرية بيت الفقية ومن الجنوب مديرية حيس والخوخة .
    دراسات أثرية :ـ

    أثبتت الدراسات الأثرية الميدانية من خلال الحفريات والتنقيبات الأثرية التي أجريت في مدينة زبيد أنها مرت
    بفترات تاريخية متعددة ابتداءً من تشييد جامع الأشاعر الذي أسسه الصحابي أبو موسى الأشعري في السنة الثامنة
    للهجرة والذي يتوسط المدينة القديمة .. كما دلت نتائج المسوحات الأثرية الاستيطان البشري بهذا السهل يعود إلى
    الألف الرابع قبل الميلاد إذ تعتبر قرية الشمة غرب القراشية الواقعة غرب مدينة زبيد من أقدم المواقع التي
    استوطن فيها الإنسان القديم في هذه المنطقة والتي اعتمد فيها الإنسان في حياته على حياة الصيد ، وتم الاستدلال
    على ذلك من خلال ما تم جمعه من الملتقطات السطحية لهذا الموقع مثل السهام والرماح والسكاكين والمكاشط المصنوعة من حجر الصوان والتي تعود إلى فترة عصور ما قبل التاريخ.
    ودلت نتائج الحفريات والتنقيبات التي قامت بها البعثة الأثرية اليمنية الكندية المشتركة عام 1997م عن وجود
    مستوطنات أخرى لعصور ما قبل التاريخ في منطقة المدمن غرب مدينة زبيد على مقربة من ساحل البحر الأحمر ويعود هذا الموقع إلى فترة العصر البرونزي باليمن ( 1800 ـ 2500) ق. م ..




    المظاهر العلمية والثقافية :ـ
    لعبت زبيد دوراً هاماً في التاريخ الإسلامي لليمن وأصبحت مصدر إشعاع علمي وثقافي بلغ تأثيره الأفق الإسلامي كله واكتسبت أهمية كبيرة على المستوى العلمي والثقافي خصوصاً وأن حكامها كانوا حريصين على تنمية دورها العلمي ، وقد تميز الطابع الحضاري في زبيد بالمساجد التي تبلغ حالياً85 جامعاً ومن أهمها جامع الأشاعر والذي أسسه أبو موسى الأشعري عام 8 هـ ، والجامع الكبير الذي يعد ثاني أكبر جامع في المدينة تأسس في القرن الثالث الهجري ، ويعتبر هذا الجامع كنز من كنوز إفرازات الحضارة العربية حيث يوجد به جميع بصمات الدويلات الإسلامية التي تعاقبت على المدينة ابتداءً بالزياديين وانتهاءً بالأتراك ..
    كما تميزت المدينة بوجود عدد كبير من المدارس العلمية ومن أهمها : المدرسة العصامية في العهد النجاحي ،
    والدحمانية الهكارية ، ومدرسة الميلين في العهد الأيوبي والمدرستين المنصوريتين المسماة بالعلويتين للملك
    المنصور عمر بن علي بن رسول والمدرسة الفرحانية ..




    المآثر التاريخية :ـ

    ( أ )- السور والأبواب : أول من سور مدينة زبيد الحسين بن سلامة في القرن الرابع الهجري وجددت عمارته للمرة
    الثانية سنة 589 ه الخليفة طغتكين بن أيوب وفي سنة 791 ه
    جدد للمرة الثالثة بناء السور الملك الاشرف إسماعيل الرسولي ، وجدد للمرة الرابعة سنة 1222ه على يد حمود بن
    محمد الخيراني . ولمدينة زبيد أربعة أبواب :
    1- الباب الشرقي ويسمى باب الشبارق نسبة إلى قرية الشبارق الواقعة شرق المدينة .
    2- الباب الجنوبي ويسمى باب القرتب نسبة إلى قرية القرتب بوادي زبيد .
    3- الباب الغربي ويمسى باب الخل نسبة إلى حدائق النخيل وكان يسمى باب غليفعة .
    4- الباب الشمالي ويمسى باب سهام نسبة إلى وادي سهام (ب ) الدار الناصري الكبير (قلعة زبيد )
    ويعتبر من أهم المآثر في مدينة زبيد حيث كان بساحته قصور الزياديين والنجاحيين وقصر الأعز الصليحي وعمر سنة 822هـ على يد الملك الناصر احمد الرسولي والذي سمي باسمة ويوجد به عدة بساتين مثل بستان الراحة وبستان برقوق وعدد من القصور


    وهذا بحث اخر ...

    تُحدثنا كتب التاريخ كثيراً عن (زبيد) ودورها الريادي على المستوى الفكري والعملي والإبداعي حتى من قبل اختطاطها كعاصمة، وجعلها مركزاً لأول دولة شقت عصا الطاعة عن بغداد عاصمة الخلافة العباسية ..كان ذلك في القرن الثالث الهجري..ومن حينها غدت (زبيد) عاصمة لأكثر من دولة إسلامية قامت في اليمن. "ولم تكن زبيد مجرد عاصمة لأكثر من دولة فحسب، ولكنها كانت رائدة في نشر العلم، وغدت مفخرة يعتز ويزهو بها المسلمون في اليمن وفي كل مكان"..وكثيرةً هي الشواهد التي تدعم حججنا على عراقة هذه المدينة وتراثها ومكانتها العلمية والحضارية. *أول جامعة إسلامية: عندما سُئل(أمين الريحاني)، وهو أحد الرحالة العرب عن انطباعاته ومشاهداته لليمن، وما وجد فيها، فقال:"زرت اليمن ووجدت فيها مدينة ومدرسة، أمّا المدينة صنعاء وأمّا المدرسة (زبيد)". "كيف لا وهي الجامعة الإسلامية الأولى في العالم؟.. إليها شُدت الرحال عبر قرون عديدة، من الطلاب والعلماء على حد سواء؟فكم تفقّه وتأدّب بعلم علمائها طلاب العالم من المسلمين؟ فاستحقت المكانة المرموقة وهي تزوَّد من يفد إليها في طلب العلم بحاجته ، وتُشبعه وتكرم وفادته، وتصقل ملكاته العقلية، حتى ينضم إلى زمرة العلماء". "وزبيد شأنها شأن الكثير من المدن اليمنية القديمة أقامت الأسوار الحصينة من حول مواطن السكن والعمران فيها، ويذكر التاريخ أنها كانت مدينة عزٍ وجاه وخير.. واجتماع تقديم العلم ونشره مع تقديم الأمن والحكم الذي يقيم العدل.. قد أكسب زبيد مكانة التفوق باستمرار بين المدن اليمنية، وأثْرت هذه الوظائف الخدمية رصيد زبيد من الآثار الإسلامية." *زبيد .. على قائمة التراث العالمي (تراث وموروث) زبيد هي اليوم على قائمة التراث الثقافي العالمي منذ العام 1993م.. وتنتشر في أرجاء زبيد ثروة معمارية إسلامية كثيرة ومتنوعة، تقف شامخة وهي تُحدث عن العظمة والعز والتاريخ العريق .. وإذا ما تجولت في أنحاء هذه المدينة تشعر أنك تعيش بل تتذوق عصراً من عصور الإسلام الأولى.. طابع العمارة الذي تتفرد به زبيد يميزها عن بقية المدن اليمنية الأخرى.. مساكن زبيد تبدو في نمط معماري متفرد، ابتنيت بالآجر(الياجور) وليس بالحجر كما جرت العادة في معظم المدن اليمنية. كما تزخر مباني زبيد ومعالمها بالعديد من الزخارف بشكل مثير للانتباه .. حتى أن أحد علماء الآثار العرب عند مشاهدته للعديد من الزخارف اليمنية المنتثرة في بلادنا أبدى دهشته معلقاً: "إن ثراء الفن الزخرفي في اليمن سيتيح لنا في المستقبل أن نمعن النظر من جديد في تاريخ الفن الزخرفي العام ". وعن مخطوطات زبيد التاريخية.. وما آلت إليه.. يقول الباحث اليمني المهندس/ محمود إبراهيم الصغيري:"يثير بقاء مخطوطات زبيد في النفس يقظة لا محدودة بقرون الحزن والملاحم الدامية التي مرت على هذه المدينة.. فما مرّ على بعض العواصم العربية الإسلامية من فترات حالكة وظالمة لا يمكن اعتباره زمناً متصلاً بالقدر الذي يعترضنا في تاريخ زبيد على امتداد أربعة عشر قرناً أو تزيد .. فما حدث لزبيد في التاريخ كان كفيلاً. بحريق شامل لذاكرتها، ولكنها بقيت وظلت أيضاً تحافظ على عدد غير قليل من مكونات المدينة التاريخية الإسلامية: العلماء والمساجد والمخطوطات". *زبيد والبحر: بالرغم من أن زبيد ليست مدينة شاطئية ، إلاّ أنها وعبر العصور إرتبطت بساحلها والذي تبعد عنه بأكثر من ثلاثين كيلومتراً، شواطئ رائعة بمياهها الصافية ورمالها الناعمة صالحة للاستجمام والسباحة ، كما تحوى أطلالاً لميناء زبيد القديم المعروف بميناء (الفازة) نسبة إلى المكان (شاطئ الفازة)..إلى هنا كان يأتي سلاطين الدولة الرسولية للاستجمام وإقامة احتفالات (سبوت النخيل) مع بدء جني ثمار التمور في وادي زبيد، وهي عادة لا زالت متأصلة حتى اليوم..وفي زبيد تتجلّى مفردات التراث والموروث الشعبي الذي يميز زبيد وقراها وبساتينها وغابات نخيلها الممتدة بين المدينة والبحر. لقد كان هذا البحر ولا يزال رئتها التي تتنفس بها، معظم الغزاة الطامعين أو الطامحين بحكم بلاد اليمن مروا من هنا. وجميعهم تراجعوا أو عادوا القهقرى إلى هنا، إمّا ليعاودا الكرَّة من جديد، أو ليرحلوا من مدحورين إلى غير رجعة! ومن هذه الشواطئ أيضاً رأس (أبو موسى الأشعري) وفد اليمانيين من الأشاعرة من وادي زبيد ورمع ملبين نداء الدعوة المحمدية على صاحبها أفضل الصلاة والتسليم، منطلقين على السفينة متجهين شمالاً، ومن مكة مهاجرين إلى الله ورسوله مع المهاجرين من قريش إلى المدينة المنورة والرسول صلى الله عليه وسلم في غزوة خيبر كان ذلك في العام الثامن للهجرة. ومن هذا البحر تُحدثنا كتب التاريخ كيف توالي بعدها خروج الدعاة والعلماء والتجار المسلمين إلى شرق وجنوب أفريقيا وجزر القمر ومدغشقر في المحيط الهندي، ثم نحو الشرق إلى عدن وحضرموت وإلى اندونيسيا والصين لنقل الحياة العلمية والاقتصادية إلى كل تلك البقاع.. وبلغ ذلك أوجه على بداية الدولة الرسولية في اليمن والتي شملت الحياة العلمية وجميع العلوم الشرعية والعقلية والطبيعية والاجتماعية. *تراث عالمي.. ولكن!! وبعد .. نعود فنذكر بأن هذه المدينة التي لها من عبق التاريخ ما يكسبها ميزة خاصة، هي واحدة من ثلاث مدن يمنية ضُمت إلى قائمة المدن التاريخية في العالم.. إلاّ أن زبيد هي الأقل حظوةً من حيث العناية والاهتمام ليس في صيانة وترميم معالمها التاريخية الأثرية فحسب بل في مجال بنيتها التحتية في المجال الخدمي الذي يخدم سكان المدينة ناهيك عن خدمات القطاع السياحي للزوار والسياح. ومنذ بضع سنوات وزبيد على قائمة الخطر والمدن التي في طريقها إلى التدهور، والسبب.كما يؤكد علماء التراث.. هو "تحول الوظيفة الاقتصادية أو المركز التجاري للمدينة إلى أماكن أخرى.. وبالتالي بدءا البعض بهجر المباني ، والبعض نتيجة لانحسار فرص العمل وتدني الدخل أصبح لا يمتلك الإمكانيات الضرورية لتغطية نفقات الترميم أو التوسعة للمنازل بالطرق والمواد التقليدية للبناء ، فيلجاء إلى المواد الحديثة الأرخص ثمناً، مما يؤدي إلى تشوية المعالم التاريخية بشكل عام". ماذا يعني هذا؟.. يؤكد خبراء ومهتمون في حماية المدن التاريخية"أن المدينة برمتها معلم أثري يجب صيانته.. فلا يجوز مثلاً حماية المسجد أو القصر أو السور بدون حماية الإطار السكني المعماري الذي يحيط به . إذ لا قيمة للمَعْلَم إلاّ إذا بقي داخل محيطة الطبيعي، ولإنتشال زبيد من على قائمة الخطر يبقى التركيز على أهمية التوعية ونشر الوعي الأثري سواء للجانب الرسمي أو للأفراد بأهمية التراث الثقافي داخل مدينة زبيد وإعادة إحيائه والمحافظة عليه، وألاّ نبخل أبداً بتوفير الاعتمادات المالية في الحفاظ على هذا التراث وإبرازه ". "ما أحوج زبيد اليوم وهي تتيه بالماضي أن تلقى العناية الأثرية على الوجه العلمي الصحيح.. فمعالمها السياحية من أهم المعالم في تهامة تستحق أن تجعلها العناية الأثرية العلمية في مكانة أفضل مما هي عليه اليوم، وأن يؤمها الزوار الذين ينشدون المعرفة والمتعة في معايشة التراث الأثري العريق في مواقعه الحقيقية".


  2. #2
    الادارة الصورة الرمزية شهود
    تاريخ التسجيل
    Nov 2008
    الدولة
    اليمن السعيد
    المشاركات
    33,955
    معدل تقييم المستوى
    100

    افتراضي رد: زبيد العلم والعلماء





 

 

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
لتوفير الجهد والوقت عليك ابحث عن ما تريد في جوجل من هنا

جميع الحقوق محفوظة لـ شبكة توب ماكس تكنولوجي

Copyright © 2007 - 2010, topmaxtech.net . Trans by topmaxtech.

المعهد غير مسئول عن أي اتفاق تجاري أو تعاوني بين الأعضاء
فعلى كل شخص تحمل مسئولية نفسه اتجاه ما يقوم به من بيع وشراء و اتفاق مع أي شخص أو جهة