لم يكن الزميل على مدى ثلاثة عقود زميل عمل فقط بل كان أخاً، وصديقاً ورفيق درب ممتد على مسافة زمنية تلونت فيها الأحداث والصور وهو في تفاعل مستمر مع التحولات يرقاها ويسبقها في سبيل أن يكون على قدر المسؤولية التي أُنيطت به عن قناعة ممن أوكل إليه المهام لأنه وجد فيه الكفؤ الذي يعي المسؤولية ويقدرها، ...

المزيد...