من اجمل طرائف العرب
(1) الموت فرحاً
قيل لأعرابي : أتحب أن تموت امرأتك ؟
قال : لا
قيل : ولم ؟
قال : أخاف أن أموت من الفرح ..
(2) بوس يد زوجتك ..!!
واحد يقول لمن حوله أوصيكم خيراً بزوجاتكم ولنتفق أن
يقبل كل منا يد زوجته عندما يعود للمنزل ..!!
قال احدهم : ولكن انا لم اتزوج ...!!
قال له : إذاً قبل يدك وجه وظهر ....
(3) ارفق بنفسك
قال : ' الحجاج ' لأعرابي كان يأكل بسرعة على مائدته : ارفق بنفسك
فقال له الأعرابي : وأنت ... اخفض من بصرك
(4) إيش ذنب الذين معك ؟
صلى أعرابي مع قوم ، فقرأ الإمام :
( قل ارأيتم إن أهلكني الله ومن معي أو رحمنا ) فقال الأعرابي :
أهلكك الله وحدك ، إيش ذنب الذين معك ؟ فقطع القوم الصلاة من شدة الضحك .
--------------------------------------------------------------------------------
قدم أحد التجارإلى مدينة رسول الله صلى الله عليه وسلم ومعه حمل من الخمر السود ( الخمر:
جمع خمار، وهو ما تغطى به المرأة وجهها ) ، فلم يجد لها طالباً ولا شارياً، فكسدت عليه
وضاق صدره، فقيل له: ما ينفقها لك إلا "مسكين الدرامى"( هو ربيعة بن عامر، توفى سنة 89
هـ ) وهو من مجيدي الشعر الموصوفين بالظرف والبلاغة.
فقصده فوجده قد تزهد وانقطع في المسجد، فأتاه وقص عليه القصة.
فقال: وكيف أعمل وأنا قد تركت الشعر وعكفت على هذه الحال ؟
فقال له التاجر: أنا رجل غريب، وليس لي بضاعة سوى هذا الحمل، وتضرع إليه، فخرج من
المسجد وأعاد لباسه الأول وعمل هذه الأبيات وشهرها وهى:
قل للمليحة في الخمار الأسود مـاذا فـعـلت بـناسـك مـتـعـبد
قـد كـان شـمر لـلـصلاة ثـيابه حتى قعدت له بـباب المسجد
ردى عـلـيـه ثـيـابـه وصلاته لا تـقـتـلـيـه بـحـق ديـن محمد
فشاع بين الناس أن "مسكيناً الدرامي" قد رجع إلى ما كان عليه، وأحب واحدة ذات خمار
أسود، فلم يبق في المدينة ظريفة إلا وطلبت خماراً أسود.
فباع التاجر الحمل الذي كان معه بأضعاف ثمنه، لكثرة رغباتهم فيه، فلما فرغ منه عاد إلى
تعبده وانقطاعه.
• وقال أبو عبد الله الحامدي :
قل لـلـملـيحة فى الخمار المشمشي كم ذا الـدلال عــدمت كل محرش
يا مـن غدا قـلبى؛ كنرجس طرفها في الحب لا صاح ولا هو منتشي
هذا الربـيـع بـصـحـن خدك قد بدا لــمـقـبـل ومـعـضـض ومـخـمـش
فــمـتـى أبـيـت مـعــانـقـاً لـبـهـارة ولـورده الـمسـتأنس المستوحش ؟
--------------------------------------------------------------------------------
قدم أحد التجارإلى مدينة رسول الله صلى الله عليه وسلم ومعه حمل من الخمر السود ( الخمر:
جمع خمار، وهو ما تغطى به المرأة وجهها ) ، فلم يجد لها طالباً ولا شارياً، فكسدت عليه
وضاق صدره، فقيل له: ما ينفقها لك إلا "مسكين الدرامى"( هو ربيعة بن عامر، توفى سنة 89
هـ ) وهو من مجيدي الشعر الموصوفين بالظرف والبلاغة.
فقصده فوجده قد تزهد وانقطع في المسجد، فأتاه وقص عليه القصة.
فقال: وكيف أعمل وأنا قد تركت الشعر وعكفت على هذه الحال ؟
فقال له التاجر: أنا رجل غريب، وليس لي بضاعة سوى هذا الحمل، وتضرع إليه، فخرج من
المسجد وأعاد لباسه الأول وعمل هذه الأبيات وشهرها وهى:
قل للمليحة في الخمار الأسود مـاذا فـعـلت بـناسـك مـتـعـبد
قـد كـان شـمر لـلـصلاة ثـيابه حتى قعدت له بـباب المسجد
ردى عـلـيـه ثـيـابـه وصلاته لا تـقـتـلـيـه بـحـق ديـن محمد
فشاع بين الناس أن "مسكيناً الدرامي" قد رجع إلى ما كان عليه، وأحب واحدة ذات خمار
أسود، فلم يبق في المدينة ظريفة إلا وطلبت خماراً أسود.
فباع التاجر الحمل الذي كان معه بأضعاف ثمنه، لكثرة رغباتهم فيه، فلما فرغ منه عاد إلى
تعبده وانقطاعه.
• وقال أبو عبد الله الحامدي :
قل لـلـملـيحة فى الخمار المشمشي كم ذا الـدلال عــدمت كل محرش
يا مـن غدا قـلبى؛ كنرجس طرفها في الحب لا صاح ولا هو منتشي
هذا الربـيـع بـصـحـن خدك قد بدا لــمـقـبـل ومـعـضـض ومـخـمـش
فــمـتـى أبـيـت مـعــانـقـاً لـبـهـارة ولـورده الـمسـتأنس المستوحش ؟
--------------------------------------------------------------------------------
قدم أحد التجارإلى مدينة رسول الله صلى الله عليه وسلم ومعه حمل من الخمر السود ( الخمر:
جمع خمار، وهو ما تغطى به المرأة وجهها ) ، فلم يجد لها طالباً ولا شارياً، فكسدت عليه
وضاق صدره، فقيل له: ما ينفقها لك إلا "مسكين الدرامى"( هو ربيعة بن عامر، توفى سنة 89
هـ ) وهو من مجيدي الشعر الموصوفين بالظرف والبلاغة.
فقصده فوجده قد تزهد وانقطع في المسجد، فأتاه وقص عليه القصة.
فقال: وكيف أعمل وأنا قد تركت الشعر وعكفت على هذه الحال ؟
فقال له التاجر: أنا رجل غريب، وليس لي بضاعة سوى هذا الحمل، وتضرع إليه، فخرج من
المسجد وأعاد لباسه الأول وعمل هذه الأبيات وشهرها وهى:
قل للمليحة في الخمار الأسود مـاذا فـعـلت بـناسـك مـتـعـبد
قـد كـان شـمر لـلـصلاة ثـيابه حتى قعدت له بـباب المسجد
ردى عـلـيـه ثـيـابـه وصلاته لا تـقـتـلـيـه بـحـق ديـن محمد
فشاع بين الناس أن "مسكيناً الدرامي" قد رجع إلى ما كان عليه، وأحب واحدة ذات خمار
أسود، فلم يبق في المدينة ظريفة إلا وطلبت خماراً أسود.
فباع التاجر الحمل الذي كان معه بأضعاف ثمنه، لكثرة رغباتهم فيه، فلما فرغ منه عاد إلى
تعبده وانقطاعه.
• وقال أبو عبد الله الحامدي :
قل لـلـملـيحة فى الخمار المشمشي كم ذا الـدلال عــدمت كل محرش
يا مـن غدا قـلبى؛ كنرجس طرفها في الحب لا صاح ولا هو منتشي
هذا الربـيـع بـصـحـن خدك قد بدا لــمـقـبـل ومـعـضـض ومـخـمـش
فــمـتـى أبـيـت مـعــانـقـاً لـبـهـارة ولـورده الـمسـتأنس المستوحش ؟
اسمه عجيب
خرج عمر بن الخطاب-رضي الله عنه-مع جماعة من أصحابه إلى البادية للصيد و القنص..فلقيهم أحد الأعراب ممتطياً جواداً أشهب..فأوقفه عمر وقال له: ما اسمك؟..قال :شهاب..قال: أبو من؟..قال:أبو جمرة..فقال: ممن أنت؟..قال من بني حرقة ثم من بني ضرام..قال: أين مسكنك؟..قال: في ذات لظى..قال: ما اسم جوادك؟..قال : سعير..قال عمر: أدرك أهلك قبل أن يحترقوا!!
سائل فكِه..
قيل إن سائلاً أتى رجلاً من أغنياء خرسان و سأله شيئاً...فسمعه يقول لخادمه: قل لقنبر يقول لجوهر يقول لياقوت يقول لهذا السائل: يفتح الله عليك..فرفع السائل يده وقال: يا رب..قل لجبريل يقول لإسرافيل يقول لعزرائيل يقبض روح هذا البخيل..
فقيهة..
نظر رجل إلى إمرأته و هي صاعدة في السلم..فقال لها: أنتِ طالق إن صعدتِ و طالِق إن نزلتِ و طالِق إن وقفتِ!..فرمت المرأة نفسها إلى الأرض..فقال لها: فداكِ أبي و أمي..إن مات الإمام مالك إحتاج إليك أهل المدينة في أحكامهم...
فصاعقة تحرقه!...
سأل ملك وزيره قال: ما خير ما يرزقه العبد؟..قال: عقل يعيش به..قال: فإن عدمه؟..قال: أدب يتحلى به..قال: فإن عدمه؟..قال: مال يستره قال: فإن عدمه؟قال: فصاعقة تحرقه و تريح منه العباد و البلاد...
فُطر على البذل..
حُكي أنه لما مات حاتم الطائي تشبه به أخوه..فقالت له أمه: يا بني أتريد أن تحذو حذو أخيك؟..فإنك لن تبلغ ما بلغه..فلا تتعبن فيما لا تناله..فقال: وما يمنعني..و قد كان شقيقي و أخي من أبي وأمي!؟..فقالت: إني لما ولدته كنت كلما أرضعته أبى أن يرضع حتى آتيه بمن يشاركه..فيرضع الثدي الآخر..وكنت إذا أرضعتك و دخل آخر بكيت حتى يخرج!..
مدينة البخلاء
وقع رجل في حفرة مدينة يشتهر أهلها بالبخل الشديد
و كلما مر رجل من المدينة صاح الرجل الذي في الحفرة ....هات يديك..هات يديك.. هات يديك ..فلا يجيبه أحد ففطن المستغيث ببخل أهل المدينة...فمر أول رجل فقال له المستغيث يا رجل خذ يدي ...فأعطاه الرجل يده ليستعين بها على الخروج من الحفرة
يُروى أن سائلا ً - شحاذا ً - وقف على باب أحد البيوت و سأل شيئا ً, فقال له طفل يقف بالباب: بورك فيك - أي كقولنا: الله يعطيك -.
فقال الرجل: قبح الله هذا الفم, لقد تعلمت الشر َّ صغيرا ً !.
***
وقف شحاذ على باب أحد البيوت و سأل شيئا ً, فأجابه أهل البيت: يفتح الله عليك.
فقال: كِسرة ؟ - أي كِسرة خبز -.
قالوا: ما نقدر عليها.
قال: فقليل من بُر ٍّ أو فول أو شعير ؟
قالوا: لا نقدر عليه.
قال: فقطعة دهن أو قليل من زيت أو لبن ؟
قالوا: لا نجده.
قال: فشربة ماء ؟
قالوا: و ليس عندنا ماء.
قال: فما جلوسكم ههنا؟!, قوموا فأنتم أحق مني بالسؤال.
قال الشاعر الجزار مداعبا اباه وكان قد تزوج في شيخوخته من امراة مسنه
تزوج الشـيخ ابي شيخة ...... ليس لها عقــل ولاذهن
لو برزت صورتها في الدجى ..... ماجسرت تبصرها الجن
كـانها في فراشها رمــة ..... وشعرها من حولها قطن
وقائل قال فما ســـنها ...... فقلت مافي فمـها سـن
حيلة طريفة
فكر أحد الأدباء في طريقة للتخلص من زيارات الثقلاء، فكان يحتفظ بعمامته و عصاه بالقرب من باب مسكنه، فإذا دق الباب أسرع ووضع عمامته على رأسه، وأمسك بعصاه، ثم يفتح الباب، فإذا ظهر أن الزائر غير مرغوب فيه قال: كم أنا سيء الحظ، لأنني خارج لمقابلة متفق على موعدها من قبل، أما إذا كان الزائر محبوباً لديه فيقول: كم أنا سعيد الحظ، لقد عدت من الخارج الآن !.
***
سأل تيمورلنك -الملك المتسلط - جحا يوما :تعلم ياجحا أن خلفاء بنى العباس
كان لكل منهم لقب اختص به فمنهم "الموفق بالله" و"المتوكل على الله"
و"المعتصم بالله" وماشابه ذلك ,فلو كنت انا واحداَ منهم فماذا كان يجب
أن اختار من الالقاب فأجاب جحا فورا :ياصاحب الجلالة لاشك بأنك كنت
تدعى بلقب..نعوذ بالله
المفضلات