لم يملك أستاذ في جامعة عدن عند رؤية أحد طلابه المنقطعين عن الدراسة بائعا متجولا لاسطوانات الغاز في الشوارع، إلا أن حمل إليه راتبه الشهري (200 ألف ريال) لمساعدته على العودة إلى الجامعة ومواصلة دراسته وتوفير الحد الأدنى لمتطلبات أسرته في بداية جديدة لحكاية قد تكون أفضل.وارتسمت على وجه (خليل) ملامح الفرح والسعادة إزاء موقف أستاذه وقرر مواصلة تعليمه حتى الحصول على الشهادة الجامعية.* الصورة من الأرشيف لمسيرة لطلاب جامعة




مأرب برس :: المزيد ...