كنت أقود سيارتي في أحد الشوارع شرق مدينة المبرز عندما لفت نظري أحدهم جالساً تحت أشعة الشمس يطلب الحسنة على استحياء لم يكن جلوسه أمام مركز تموين ولا سوق مركزي إنما على بعد خطوات من منزله أو قل كهفه.. لم أتردد التقطت له عدة صور وبعدها ذهبت إليه وأخبرته أنني من جريدة «الرياض» وأحب أن أكتب شيئاً عن ...

المزيد...