ليس هذا عنواناً لقصة خيالية على غرار (علي بابا والأربعين حرامي) ولكنه إيضاح لحدث واقعي رأيته وأنا أقلّّبُ الأحداث التي يعيشها نادي الاتحاد منذ نهاية الموسم الماضي وحديث البعض ممن لا يريدون للنادي استقراراً "لشيء في نفس يعقوب" فأحببت أن أكشف جانباً مهماً استندوا عليه بداعي

المزيد من الاخبار الرياضية...