.. ونحن صغارًا، نزهو بثياب العيد الجديدة، كنا نميّز التوائم..
مهما بلغ الشبه والتماثل فإنه لا يلغي بعض الفروقات وإن كانت صغيرة.. مثل ملامح الوجه في مشاعر الفرح أو الحزن.. ولغة الجسد التي تقول لنا بلا أدنى شك: (أكيد، هذا سعد وهذا سعيد).!
صحيح أنهما يتشابهان لكن لا يمكن أن يذوب أي

المزيد...