لم يكن يفصل بينه وبين النهاية سوى ? دقائق، كان يمكن أن تمضي هذه الدقائق السبع في سبيلها، ويمضي هو إلى سبيله، لكن قدره السيئ، قلب الأمور رأساً على عقب، وقلبه من لاعب صحيح البدن يقفز ما آتته القوة أن يقفز عالياً، إلى لاعب عاجز عن المشي، أو حتى الجلوس على مقعد متحرك. هذه … أكمل القراءة ←

أكثر...