إذا استثنينا سورية ودولاب الموت والتدمير والتهجير المستمر، ووضع الحكم في معادلة مع الوطن، فلا نجد في الأحداث خلال السنتين الماضيتين في عواصم الثورات العربية، سوى الامتداد في الفوضى حين لم تقتصر على تلك الدول وحدها، لكن أضافت لبنان والعراق إلى خطوط الأزمات، وما يجري خرج عن

المزيد...