أعزو - وربما أحتاج الى البرهان - إلى أن الاندفاع وراء شركات المساهمات عقارية كانت أم صناعية أم خدمات، أتى من حسن ظن المواطن وتلقائيته والتمرير الشفهي، أو الى غياب منافذ بديلة.
ومن هذا قرأنا الكثير بحيث مرّت كلمة التعثر بشك مستمر يومي، شلّت الدوائر وعطلت مصالح
فالدعاية

المزيد...