يحمل شارعنا اسم مؤرخ جليل. ووضعت الأمانة اسمه عاليا وثبتتهُ بما أوتيت من إمكانات، ورأيتُ أخيرا أن أحدهم سرق اللافتة رغم ارتفاعها عن متناول الإنسان مرتين، ولابد أن السارق استعان بوسيلة أو أخرى للوصول إليها، سلّم أو سيارة أو غير ذلك..
ولازلتُ متسائلًا ما عسى لافتة كهذه أن

المزيد...