منذ أن حطت قدما الهولندي ريكارد مدرباً للمنتخب السعودي في يوليو 2011م، وهو يحظى "بحصانة" لم يسبق أن نالها غيره من المُدربين الذين تولوا المهمة ذاتها !.
مارسوا ضد من ينتقد ريكارد سياسة "القمع"، والإلجام وتكميم الأفواه واغتيال الحقيقة التي غُيبت، حتى أضحت تصرفات المتابعين

المزيد من الاخبار الرياضية...