نعم تعيش رياضتنا على كل الأصعدة أزمة واضحة، ولا يمكن لمتابع إلا أن يقر بهذه الأزمة ويعترف بها، ولكن فئة من القائمين على تسيير الرياضة يغضون الطرف عنها أو أنهم يرحّلون الحديث عنها أو مناقشتها إلى أن يقضي الله أمراً كان مفعولاً، أملاً بأن يأتي الحل مصادفة، أو أن تنقشع الغمة

المزيد من الاخبار الرياضية...