هل نسمي العهد الحالي للرياضة عهد الرشاوى والمؤامرات والتكتلات وتغييب الحقيقة والضرب باللوائح والأنظمة عرض الحائط؟ ام ندس رؤوسنا بالرمل على طريقة النعامة و"لا أحد شاف أو دري" فسيتجه الوضع إلى الأسوأ.. قالها معوكس مرات ومرات ولكن لا حياة لمن تنادي، الرياضة أصبحت بلا هدف ولا

المزيد من الاخبار الرياضية...