أُقبّل جبين معلمنا، مالئ الدنيا وشاغل الناس في كل العصور والأزمنة أبو الطيب المتنبي، وأستأذن روحه في استدعاء بيته الشعري النازف وجعاً لتحويره، وتوظيفه معبراً عن عجزي الكامل في امتلاك اللغة، واصطياد المفردة أمام مخزون وفاء ونبل ثريين، وتقدير لمسيرة صحافية امتدت متجاوزة

المزيد...