في شارع الرصافة بحي أشبيليا لا تكاد تسير خمسين متراً إلا وتجد حفرة كبيرة مملوءة بالمياه الراكدة التي أصبحت مستنقعات متواصلة على امتداد الشارع تغذيها الشوارع المتقاطعة معه، وتتكاثر يوماً بعد يوم نتيجة ضعف الطبقة الاسفلتية والتي نخرتها مياه الأمطار والسيول من قبل وأجهزت

المزيد...