شاءت الأقدار أن يتزامن مؤتمر (طفولة آمنة.. مستقبل واعد) مع رحيل الطفلة البريئة "لمى" إلى بارئها على يد والدها بعد أن سامها سوء العذاب، لتضع الطفولة تحدياتها أمامنا بوصفنا مجتمعا قصّر كثيراً مع الطفولة ومع "القوارير" وهنّ النساء. قسوة لا تفسرها إلا الدراسات المكثفة التي يجب أن

المزيد...