ليس ذنب عنان والإبراهيمي، والجامعة العربية، وغيرها أن تسجل فشلها في حل أزمة سوريا، لأن السلطة هي من خلقت العراقيل وتمسكت بالخيار العسكري ورفضت خيار الحوار بديلاً عن استخدام القوة، وهذا الأمر ثابت في سياستها وغير قابل للتغيير، ورد الفعل الشعبي جاء مضاداً، ومن أجل ذلك نشأت

المزيد...