فرحة الوقوف في صعيد عرفات الطاهر لا تُضاهيها أي فرحة بالنسبة للمسلمين من جميع الأعمار، لأن هذه اللحظات يعيش فيها الإنسان أجواء من الروحانية الإيمانية قل مثيلها في باقي الأيام، لكن كبار السن لديهم رؤية أخرى حول ذلك، لأنهم - حسب وصفهم - أنهم بلغوا من العمر عتيا، ويحمدون الله

المزيد...