عندما نكتبُ وسط الجوقة، التي يقودها مايسترو لا علاقة له بالفن والموسيقى، يبدو الحديث ضائعاً، لا أحد مستعداً لأن يرى أو يسمع، الكل مشغول بهذا الزعيق الكبير، غضب كبير يكاد يكون أعمى من أجل نبي كريم، يستحق أن نغضب له بطريقة أكثر فاعلية وحكمة. ولذلك طرق وأفكار..
يتشعب الغضب

المزيد...