يطل علينا هذا اليوم من كل عام لنحتفل بالذكرى الثانية والثمانين لليوم الوطني للمملكة العربية السعودية ونحن نعيش استقرارا سياسيا واقتصاديا واجتماعيا في حين العالم من حولنا يشهد تغييرات وتحديات زعزعة أمنهم وشق وحدتهم وهددت حاضرهم ومستقبلهم، أما مملكتنا الحبيبة فقد حبها

المزيد...