كنت قد كتبت قبل فترة وتحديداً في العدد 16045 من جريدتنا الغراء مقالة عن ضحايا الإعلام الجديد من الشعراء، والحقيقة إن ضحايا هذا الإعلام لا تتوقف على الشعراء وحدهم، فقد ساهم هذا الإعلام مساهمة فاعلة في كشف أقنعة، وإسقاط رموز، وتعرية مستترين، نعم لقد سحق (تويتر) كل كبرياء وتعال،

المزيد...