تثير قضية الجندي المختطف جلعاد شاليط قلقاً كبيراً لدى الإسرائيليين. فإذا تم إبرام صفقة مع حماس لتحريره مقابل إطلاق سراح 1200 أسير فلسطيني لدى إسرائيل، فسيعتبر ذلك انتصاراً كبيراً لحماس. وسيثبت مجدداً أن الإسرائيليين لا يفهمون إلا لغة القوة كما ادعت حماس دائماً. كما ستلحق هذه الصفقة العار بأبو مازن، ...

المزيد...